المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مطلوب موظفين لشركة طيران الامارات



En.Khaled Alfaiomi
03-09-2011, 03:15 PM
بالنسبة لراتب الطيار المبتدئ 25 الف درهم + العلاوات الكثيره يعني الراتب يوصل في نهاية الامر الى 50 الف درهم تقريبا وربما اكثر من ذلك بكثير وكل الخدمات الاخرى مجانية مثل السكن التامين على الحياة والتامين الصحي وتذاكر مخفضة تصل الى 50% بالاضافة الى تذاكر مجانية له ولاسرته والكثير الكثير ...

بالنسبة للمضيفين والمضيفات طبعا الراتب يتجاوز 6 الاف درهم + علاوة السفر يعني كل ساعة طيران هناك مبلغ محدد ويعتمد على الدرجة اللي هو عليها + الخدمات الاخرى المجانية نفس الطيارين يعني ممكن الراتب يصل الى 20 الف درهم واكثر ...

رابط التقديم لوظيفة ...

http://www.emiratesgroupcareers.com/english/

طيران الاتحاد ...

http://careers.etihadairways.com/ehi...lish/Home.aspx (http://careers.etihadairways.com/ehire/english/Home.aspx)

«طيران الإمارات» تعتزم توظيف 4000 مضيفة ومضيف

أفادت شركة «طيران الإمارات» بأن أعداد مضيفات ومضيفي الشركة يبلغ حالياً 12 ألفاً للمرة الأولى.

وأضافت في بيان صدر، أمس، أنها تنظم حالياً حملات توظيف عبر شبكة محطاتها ضمن قارات العالم الست، لاستقطاب المزيد من أطقم الخدمات الجوية، لتوظيف 4000 مضيفة ومضيف خلال السنة المالية المقبلة 2011 ـ ،2012 لافتة إلى أنها ستواصل جهودها لتوظيف مزيد من المضيفات والمضيفين الذين يتكلمون اللغة الألمانية، في إطار مشاركتها في معرض بورصة السفر العالمية الذي يبدأ فعالياته في العاصمة الألمانية برلين غداً، ويستمر حتى 13 من مارس الجاري.

وأوضحت أن «أفراد أطقم الخدمات الجوية لديها ينتمون إلى 131 جنسية، ويتكلمون أكثر من 80 لغة مختلفة»، مشيرة إلى أنها تشغل حالياً أسطولاً حديثاً مكوناً من 152 طائرة، بما فيها 15 طائرة من طراز إيرباص A 380، ومن المقرر أن تتسلم 200 طائرة أخرى بما فيها 75 طائرة من هذا الطراز العملاق.

وذكرت أنه «سافر على طائرات إيرباص 380 A ذات الطابقين منذ بدء انضمامها إلى الأسطول في يوليو ،2008 أكثر من أربعة ملايين راكب، فيما يعمل على الطائرات الـ15 من هذا الطراز نحو 300 طيار، وأكثر من 2000 مضيفة ومضيف».

وأشارت إلى أن من بين أبرز التجهيزات التي تتميز بها الطائرة العملاقة، وجود الصالون الجوي لاستخدام ركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال، إضافة إلى «شاور سبا» لركاب الدرجة الأولى.

وذكرت الشركة أنها «تشارك في معرض بورصة السفر العالمية في برلين العام الجاري، بجناحها الشهير المصمم على شكل كرة أرضية دوارة، تعرف باسم عالم الإمارات»، لافتة إلى تعديل الجناح العام الجاري ليبرز التجهيزات والخدمات المتوافرة على الطراز العملاق من الطائرة، إذ أضيف إليه وحدة «شاور سبا»، وصالون جوي بالحجم الحقيقي، ما يتيح لزوار المعرض والجناح تجربة ما توفره الطائرة العملاقة ذات الطابقين.

وقال رئيس «طيران الإمارات»، تيم كلارك، إن «جناح عالم الإمارات أصبح أكثر جاذبية بعد أن جلب أشهر تجهيزات الطائرة العملاقة إلى المعرض»، متطلعاً إلى استقطاب مزيد من أطقم الخدمات الجوية لدعم نمو أسطول الشركة من الطائرات الحديثة.

ويبلغ ارتفاع الجناح 9.5 أمتار، ومحيطه 65 متراً، كما يدور الجناح حول محوره 360 درجة خلال 30 دقيقة. وتزيد مساحة الطوابق الثلاثة مجتمعة عن 1000 متر مربع، فيما يبلغ عدد الألواح الخارجية المستخدمة فيه 330 لوحاً، منها 191 لوحاً شفافاً. ويزن الجناح 150 طناً. ويضم الدور الأرضي نموذجاً بالحجم الطبيعي للصالون الجوي و«شاور سبا»، إضافة إلى جناح الدرجة الأولى، و33 شاشة بلازما تعرض مختلف منتجات وخدمات «طيران الإمارات»، وكاونتر لعمل وتعديل حجوزات السفر على رحلات الناقلة.

يذكر أن «طيران الإمارات» تخدم حالياً 111 وجهة في 66 دولة، وتنقل خلال السنة المالية الجارية 2010 ـ 2011 ما معدله 85 ألف راكب يومياً.

المصدر امارات اليوم

40 ٪ من طلبيات «إيرباص» لناقلات إماراتيـة

http://up.alsary.net/upload/30903/11299668876.jpg

أظهرت بيانات شركة «إيرباص» أن الناقلات الإماراتية استحوذت على نحو 40٪ من إجمالي طلبيات الشركة لمنطقة الشرق الأوسط بنهاية يوليو العام الجاري.

وتصدرت «طيران الإمارات» القائمة بإجمالي طلبيات بلغت 211 طائرة، تلتها «الاتحاد للطيران» بنحو 86 طائرة، فيما حلت «العربية للطيران» ثالثاً بـ44 طائرة، وأشارت بيانات الشركة إلى أن إجمالي الطلبيات في منطقة الشرق الأوسط بلغ نحو 854 طائرة، فضلاً عن 280 طائرة سلمتها «إيرباص» للمشغلين في المنطقة.

وتستحوذ «طيران الإمارات» على ربع طلبيات المنطقة من الطائرات تقريباً، وبنسبة 24.7٪، تليها «القطرية للطيران» بـ151 طائرة وبنسبة 17.6٪، ثم «الاتحاد للطيران» بنسبة 10٪.

ومن جانب آخر، تستحوذ طائرة «A380» العملاقة على أكثر من 29٪ من إجمالي طلبيات «طيران الإمارات» و«الاتحاد للطيران»، وبنحو 90 طائرة لـ«طيران الإمارات» و10 طائرات لـ«الاتحاد للطيران» مقارنة بخمس طائرات فقط لـ«القطرية للطيران»، وفي المقابل يأتي طراز «A320» في صدارة طلبيات شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام، وبواقع 297 طائرة تمثل 34.7٪ من إجمالي الطلبات. وبلغ إجمالي طلبيات الشركة عالمياً بنهاية مايو الماضي 9603 طائرات.

وقال رئيس «إيرباص في الشرق الأوسط» حبيب فقي، إن «الشركة تجري حالياً مناقشات في المنطقة لعقد نحو أربع صفقات لبيع طائرات»، مؤكداً أن «العملية لاتزال في مرحلة التفاوض نظراً للمدة الزمنية الطويلة التي تأخذها المناقشات عادة». وأوضح أن «حصة منطقة الشرق الأوسط من مبيعات (إيرباص) خلال السنوات الماضية تراوحت بين 15 إلى 27٪، وهي حصة كبيرة»، مؤكداً أن «المنطقة سوق استراتيجية للشركة».

وذكر أن «شركات الطيران في المنطقة غطت حاجاتها بطلبيات كبيرة»، موضحاً أنه «في حال استمرار وتيرة نمو حركة النقل الجوي في الشرق الأوسط بالمعدلات الراهنة نفسها، التي تصل إلى نحو 25٪ بحسب تقديرات الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، فإن المنطقة ستكون بحاجة إلى مزيد من الطلبيات خلال السنوات المقبلة حتى عام 2013 على الأقل».

وبين فقي أن «كلاً من (طيران الإمارات) و(القطرية للطيران) أسهمتا في تصميم طائرة (A380) وتحديد مواصفاتها، فضلاً عن دعمهما للطراز»، مؤكداً أنه «لا يوجد تأخير في تسليم أي من الطلبيات في المنطقة». وأضاف، للصحافيين أمس، أن «حركتي النقل والشحن الجوي الدوليين انتعشتا بسرعة في مرحلة ما بعد الأزمة المالية العالمية، وهذا ما مهد الطريق أمام صناعة الطيران لتعاود نموها سريعاً».

وذكر أن «الشركة دخلت في العديد من الاتفاقات لتعزيز وجودها في المنطقة فضلاً عن دورها في تنمية مراكز التدريب ومساعدة شركات الطيران على تطوير القدرات الفنية للصناعة».

وبين أن «الشركة كانت تستهدف بيع 50 طائرة خلال العام الجاري، إلا أن مبيعاتها بلغت 52 طائرة لشركات الطيران، فضلاً عن ست طائرات خاصة»، لافتاً إلى أن «السنة المالية لم تنتهِ بعد، ونحن نطمح لعقد المزيد من الصفقات».

المصدر امارات اليوم

«بوينغ»: 93 طائرة طلبيات «طيران الإمـارات» و«الاتحـاد»

http://up.alsary.net/upload/30903/01299668876.jpg

أفادت شركة بوينغ الأميركية لتصنيع الطائرات، بأنها تلقت طلبيات لشراء 30 طائرة بوينغ من طراز «777ـإي آر»، من شركة «طيران الإمارات» خلال عام ،2010 ما يرفع إجمالي الطلبيات المتراكمة التي طلبتها «طيران الإمارات» من طائرات بوينغ إلى 48 طائرة، إضافة إلى طلبيات متراكمة لتسليم 45 طائرة لشركة «الاتحاد للطيران»، على مدى الأعوام القليلة المقبلة.

واعتبرت «بوينغ» «طيران الإمارات» من كبرى شركات العالم التي تستخدم طائرة (بوينغ 777) في أسطولها الجوي، كاشفة عن خطط لتعزيز وجودها في منطقة الخليج والشرق الأوسط، من خلال تصنيع بعض مكونات طائراتها في المنطقة، وإقامة تحالفات استراتيجية، على غرار اتفاقية إطار العمل الاستراتيجية واسعة النطاق التي أبرمتها مع شركة «مبادلة» للتنمية التابعة لحكومة أبوظبي.

وقدرت الشركة حاجة دول الشرق الأوسط إلى 2340 طائرة جديدة تبلغ قيمتها نحو 390 مليار دولار على امتداد السنوات الـ20 المقبلة، لتجديد وتوسعة أساطيل الطيران الخاصة بها.

تحالفات استراتيجية

وتفصيلاً، قال نائب رئيس المبيعات لمنطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في شركة بوينغ للطائرات التجارية مارتي بِينتروت، لـ«الإمارات اليوم»، إن «(طيران الإمارات) تعتبر من كبرى شركات الطيران في العالم التي تستخدم طائرة (بوينغ 777) في أسطولها الجوي الذي يضم 86 طائرة منها حالياً، كما تعتبر الناقلة الجوية الوحيدة التي تستخدم جميع أنواع هذا الطراز»، لافتاً إلى أن «طيران الإمارات» تسلمت أولى طائراتها من هذا الطراز وهي بوينغ «777ـ 200» عام .1996

وأضاف أن «طراز (777ـ إل آر) للمدى البعيد جداً، يتيح لـ(طيران الإمارات)، تسيير رحلات إلى وجهات بعيدة جداً من دون التزود بالوقود، مثل رحلاتها على خط دبي ـ لوس أنجلوس في الولايات المتحدة.

وكشف بِينتروت، أن «(بوينغ) تعتزم تعزيز وجودها في أسواق منطقة الشرق الأوسط، من خلال تصنيع بعض مكونات طائراتها في الشرق الأوسط»، موضحاً أن الشركة تمتلك حالياً فرصة لتوسعة نطاق علاقاتها مع دول في المنطقة، لتجاوز مجرد بيعها منتجات وخدمات، إلى إقامة تحالفات استراتيجية مع أولئك الشركاء، على غرار اتفاقية إطار العمل الاستراتيجية واسعة النطاق، التي أبرمتها مع شركة مبادلة للتنمية في أبوظبي.

وذكر أنه «وبموجب اتفاقية (بوينغ) مع (مبادلة)، فإنها تعتزم طرح مبادرات مفيدة مشتركة في مجال تصنيع المواد المُرَكبَة، الهندسة، الأبحاث التطوير، الصيانة التجارية، الإصلاح والتعديل، الصيانة الإدامة العسكرية، وتنمية الموارد البشرية»، مشيراً إلى أن «بوينغ» تقدر أهمية إبرام اتفاقات تعاون مع شركائها في الشرق الأوسط.

طرز ومتعاملون

وأضاف بِينتروت أن «الأساطيل الجوية لشركات الطيران في الشرق الأوسط، تضم حالياً نحو 446 طائرة بوينغ من مختلف الطرز التي أنتجتها الشركة منذ ستينات القرن الماضي حتى اليوم»، مؤكداً أنها تلقت خلال عام 2010 طلبية من الخطوط الجوية القطرية لشراء طائرتي «777ـ200 إل آر»، ومن الخطوط الملكية الأردنية لشراء ثلاث طائرات «787 دريملاينر»، ومن الخطوط الجوية السعودية لشراء 12 طائرة «777ـ300 إي آر».

وبيّن أن «طراز (بوينغ 787) الذي تلقت الشركة 133 طلبية لتوريده إلى شركات طيران في المنطقة، يتيح القيام بعدد أكبر من الرحلات بين وجهتين، وخدمة خطوط جوية جديدة قصيرة وطويلة المدى من دون توقف»، لافتاً إلى أن «بوينغ 777» والتي تشكل العمود الفقري لأسطول «طيران الإمارات»، تعتبر طائرة المدى البعيد المفضلة في تلك الشركة، بينما يواصل الطراز المستقبلي من طراز «بوينغ 737» الذي طلبت شركة «فلاي دبي» 50 طائرة منه، ترسيخ سمعته، ويعتبر من أنجح الطائرات التجارية في العالم. وأفاد بأن لدى «بوينغ» متعاملين مع طراز «بوينغ 787 دريملاينر» في المنطقة، يستخدمون 133 طائرة منه، وهي شركات: «الاتحاد للطيران»، والخطوط القطرية، و«طيران الخليج»، و«ألفاكو»، و«الملكية الأردنية»، والخطوط السعودية، والعراقية.

يشار إلى أن تاريخ علاقة «بوينغ» بالشرق الأوسط يعود إلى أكثر من 65 عاماً مضت، حين أهدى الرئيس الأميركي الراحل، فرانكلين روزفلت، في عام ،1945 العاهل السعودي الراحل، الملك عبدالعزيز آل سعود، طائرة من طراز «دي سي-3»، ليرسي بذلك أسس أولى شركات الطيران الوطنية في المنطقة.

توقعات مستقبلية

وحول توقعات «بوينغ» لمبيعات الطائرات خلال العام الجاري، قال بِينتروت: «نحن نقدر أن الشرق الأوسط سيحتاج إلى 2340 طائرة جديدة، تبلغ قيمتها نحو 390 مليار دولار على امتداد السنوات الـ20 المقبلة، لتجديد وتوسعة الأساطيل. أما بالنسبة للحجم، فنحن نقدر وجود أسواق لنحو 1000 طائرة ذات ممرين للركاب، مثل الطرازين 787 و،777 أي ما يعادل 43٪ من إجمالي حجم الطلب تقريباً، كما نقدر وجود أسواق لنحو 1100 طائرة أحادية الممرات مثل الطراز المستقبلي من الطراز ،737 أي ما يعادل 47٪ من إجمالي حجم الطلب تقريباً، ونقدر حجم طلب على الطائرات كبيرة السعة بنحو 7٪، وعلى طائرات الخطوط الإقليمية التي يقل عدد مقاعدها عن 90 مقعداً بنحو 3٪ من إجمالي حجم الطلب.

المصدر امارات اليوم

تصنيع «بوينغ 777»

ذكر نائب رئيس المبيعات لمنطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في شركة بوينغ للطائرات التجارية مارتي بِينتروت، أن «الطائرات التجارية آلات معقدة للغاية، ويحتاج تصنيع مكوناتها وتجميعها إلى وقت طويل»، مفصلاً أن طائرة «بوينغ 777» تتألف مثلاً من ثلاثة ملايين قطعة ومكون، ويحتاج تجميع الطائرة الواحدة إلى نحو 51 يوماً، كما تخضع كل طائرة إلى اختبارات طيران لمدة 180 ساعة، أي أكثر بقليل من أسبوع كامل.

ولفت إلى أن «الشركة تعمل نتيجة ذلك، ضمن أطر تسليم زمنية طويلة جداً تمتد إلى بضع سنوات عادة، وهو ما تأخذه الشركات في اعتبارها لدى التقدم بطلبيات الشراء».