قال أعرابي :ما غبنت قط حتى يغبن قومي
قيل : وكيف ذلك ؟ قال : لا أفعل شيئاً حتى أشاورهم .

وقال حكيم : شاور من جرب الأمور , فإنه يعطيك من رأيه ما وقع عليه غالياً وانت تأخذه مجاناً .

شاور صديقك في الخفي المشكل
واقبل نصيحة ناصح متفضل

فالله قد أوصى بذاك نبيه في قوله :
(شاورهم ) و ( توكل )