فقـــــــط فــي سوريــــــــــا:



أصبحت العلاقات الاجتماعية..
تعزية شهيد..
زيارة جريح..
مواساة أسرة مخطوف..

وداع مسافر..!


جميعها تجمعها الدموع ..
و الذكريات.. و الحرقة ..


ليذهب بعدها السوري ...
و يكمل سهرته على ضوء التلفاز ..
و أنغام الأخبار .......

و يخبئ الأمل على وسادة أطفاله ..
لـــ
يصبــــح عـــلى وطــــــــــــــــن ..........!