<b><b>
في لقاء ضم مجموعة من الشبان المتزوجين افتتح أحدهم الحديث عن الجلي مازحاً فكانت ردود أفعال الجالسين مختلفة:

"إن كنت أريد من زوجتي شيئاً ، لابأس بالجلي

" زوج وصولي

- "إن الجلي وسيلة لكسب مودة الزوجة إن مارسته مرة أو اثنتين بالشهر

زوج دبلوماسي

- "أجلي كما تجلي زوجتي ، نحن سواسية
"

زوج تقدمي

- "شو جلي وماجلي، عليّ ما عليّ .. مابعرف شكله للمطبخ

" زوج تجبره زوجته أن يجلي كل يوم
"إن كانت زوجتي متعبة ، زوجتي الثانية تجلي، وإن كانتا مريضتين أتزوج ثالثة" زوج ملتزم دينياً على طريقته

- "كل البيت يجب أن يجلي بدوره

زوج شيوعي

- "أنا أجلي عند جارتنا بس، لا أجلي بالبيت

" زوج عميل

- "الجلي مسألة لا أدير لها بالاً ، الصواب أن تعرف الزمان والموقف المناسبين للجلي

زوج حكيم

- "في اللحظة التي أجد زوجتي على وشك التذمر من الجلي أجلب لها هدية

زوج ذكي

- "إن طالبتني زوجتي بأن أجلي ، ألقي بها خطاباً حول خطورة المرحلة التي تمر بها الأسرة"

زوج يعمل كمسؤول عربي

- "لقد دفعت لها مهرها وانتهيت ، عليها أن تقوم بما يجب عليها القيام به"

زوج رأسمالي


- "إن النظام السوري وراء تململ الزوجات من الجلي

" زوج من جماعة 14 آذار

- "ليش مو المفروض أن الزوجين يلعبوا طرة ولا نقش عن كل مرة يأتي فيها موعد الجلي؟"

زوج حمصي

- "نحنا عنا جلاية وفلبينية

" زوج برجوازي

- "نحنا من زمان اشترينا صحون وكؤوس كرتون حلاً للمسأل

" زوج براغماتي

- "أنا فجرت المطبخ السنة الماضية"

زوج ارهابي

- "زوجتي مابيهون عيلها تشوفني واقف عالمجلى

" كذاب

- "لا مشكلة عندي إن كان سائل الجلي برائحة الياسمين
" زوج رومانسي
</b></b>