" ما برحت على حالها حتى بدأت تقول ما لا تعيه ولم تتوقف إلا عندما رفع المؤذن صوته منادياً لصلاة الفجر "
دخل فياض عليها ليهدأ ها فوجدها وقد أغشي عليها فتساعدنا في حملها إلى بيتها بينما تطوع أحد الجيران بإحضار الطبيب
طلعت الشمس علينا ونحن نقلب كفينا عاجزين عن فعل أي شيء سوا البكاء ومواساة بعضنا وفي هذا الوقت وصل والد مجد من قطر لتلقى الخبر من ولده ماجد
توجه مباشرة ً نحو الغرفة التي تجنبت الاقتراب منها مبتعداً على مشاهدة مسرحية كل التي سلفت