بسم الله الرحمن الرحيم ..
طرحنا لليوم ..
صباحكمـ / مسائكمـ معطر باريج الزهور,,
لنفترض إنك كنت شخصاً آخر،
فهل تستطيع أن تصاحب وتصادق ذاتك الحالية بما فيها من مزايا أو عيوب ..؟!
السؤال قد يبدو غريبا بعض الشيء!!
لكنه يكشف عن مدى رضى الانسان عن نفسه وعن ثقته بها.
تخيل الآن إنك شخص آخر مختلف تماماً،
ثم تعرفت بالصدفة على نفسك الأصلية، هل تصبح صديقًا لها ؟؟ (لنفسك) ،
أو ربما تنفر منها وتبتعد عنها بسبب عيوبها ومساوئها؟؟
أنتظر اجاباتكم بكل مصداقية ..
تحياتي لكمـ
...
أول شي مشكورة خيتو عالطرح الرائع
بالنسبة لي وبكل مصداقية نعم اكون صديقت نفسي لاني الحمدلله ماعندي سلبيات الا العصبية وشوية عناد
تقبلي مروري
سأضل أذكرك ويعتصر القلب حزناً وتبكيك عيونيأودعك رغم أنفي وليس بيدي حيلة
فأعذرني وقد أشربوك كأس المنوني وأشربوني
الارواح جنود مجندة ... ماتلاقى منها ائتلف ..
وما تنافر منها اختلف .
مسألة المصاحبة والمصادقة ..
تأتي من العشرة الحسنة والكلمة الطيبة ..
ولا تأتي بليلة وضحاها...
يعني مثلا اليوم اني راضي عن نفسي
بس امبارح واللي قبلو ... لا
والمثل بقول :
لا تقول عن حدا مليح غير كل يوم بيومو
وصلت الفكرة ...!؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)