اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السكون مشاهدة المشاركة
كيف يعني تاخير الصلاة لمنتصف الليل

شو هالحكي

وين لكن خير الاعمال الصلاة بوقتها

ووقت صلاة العشاء مذكورة بالقرأن

مشكورة سنا مرة تانية





هلا ... كلامك صح أكيد ... بغض النظر عن الشي يلي عم يطالب فيه الكاتب السعودي ( ما فيني قول مع أو ضد )



بس إذا بدنا نحكي عن جواز تأخير صلاة العشاء بشكل عام



في فتاوي مثبتة بهاد الخصوص .....


و رح أقدم هون فتوى للشيخ ابن الباز ( رحمه الله ) :







عنوان الفتوى : ( الواجب أن تكون صلاة العشاء قبل نصف الليل ) :

سائلة تقول : ( ما حكم تأخير صلاة العشاء حتى السادسة مساء بالتوقيت الغروبي ) ؟





الجواب : ( الواجب أن تكون صلاة العشاء قبل نصف الليل، ولا يجوز تأخيرها إلى نصف الليل؛ لقول النبي عليه الصلاة والسلام: ((وقت صلاة العشاء إلى نصف الليل))، فعليك أن تصليها قبل نصف الليل على حسب دورات الفلك، فإن الليل يزيد وينقص، والضابط هو نصف الليل بالساعات، فإذا كان الليل عشر ساعات لم يجز لك أن تؤخريها إلى نهاية الساعة الخامسة، وإذا كان الليل إحدى عشرة ساعة لم يجز تأخيرها إلى نهاية الساعة الخامسة والنصف وهكذا، وأفضل ما يكون أن تكون في الثلث الأول، ومن صلاها في أول الوقت فلا بأس، لكن إذا أخرت بعض الوقت فهو الأفضل؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يستحب أن يؤخر صلاة العشاء بعض الوقت، ومن صلاها في أول الوقت بعد غروب الشفق - وهو الحمرة التي في الأفق الطولي - فلا بأس، والله ولي التوفيق ) انتهى


. . .

عنوان الفتوى : ( هل يستحب تأخير صلاة العشاء للنساء ) ؟

السؤال : ( سمعت أنه يستحب تأخير وقت صلاة العشاء للرجال فهل يجوز ذلك للنساء ) ؟



الجواب : ( الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد:

فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على أنه يستحب للرجال والنساء تأخير صلاة العشاء؛ لأنه عليه الصلاة والسلام لما أخرها ذات ليلة إلى نحو ثلث الليل قال: ((إنه لوقتها لولا أن أشق على أمتي))، * فإذا تيسر تأخيرها بدون مشقة فهو أفضل، فلو كان أهل القرية أو جماعة في السفر أخروها؛ لأنه أرفق بهم إلى ثلث الليل فلا بأس بذلك، بل هو أفضل، لكن لا يجوز تأخيرها إلى ما بعد نصف الليل، فالنهاية نصف الليل، يعني وقت العشاء يتحدد آخره بنصف الليل - أي الاختياري - كما في حديث عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((وقت العشاء إلى نصف الليل))، أما إذا كان تأخيرها قد يشق على بعض الناس فإن المشروع تعجيلها؛ ولهذا قال جابر رضي الله عنه: (كان النبي صلى الله عليه وسلم في العشاء إذا رآهم اجتمعوا عجل، وإذا رآهم أبطئوا أخر)، وقال أبو برزة رضي الله عنه: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يستحب أن يؤخر العشاء)، فالخلاصة أن تأخيرها أفضل إذا تيسر ذلك بدون مشقة، ولكن لا يجوز تأخيرها إلى ما بعد نصف الليل انتهى .






و في فتاوي تانية من شيوخ كمان بتدور حول نفس الموضوع



طبعا أنا نقلت يلي بعرفه و يلي سمعت فيه


و الله أعلم




مرة تانية شكرااا كتير لمرورك و لمداخلتك المهمة