««صديقة الدرب»»
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
خخخخخخخخخخخخ
يا شماتي فيكون
على قولت المثل : شهدت لها ضرتها
شكراً ريماس
جاري اللطش
يا خير من دفنت في الترب أعظمه *** فطاب من طيبهـن القـاع والأكـم
نفسي الـفـداء لـقبـر أنـت ساكـنـه *** فيه العفاف وفيـه الجـود والكـرم
ولكن في المقابل أختي ريماس فإن اللغة العربية كرمت المرأة وأحرجت الرجل!
فقد قال الشاعر:
إن قومي تجمعوا وفي قتلي تحدثوا ::: لا أبالي بجمعهم فكل جمع مؤنت
وهذا صحيح، فالجمع المذكر السالم يُخاطب بصيغة التأنيث،
قال الله عز وجل:
قَالَتْ الْأَعْرَابُ آمَنَّا.
والأعراب جمع أعرابي وهو ذكر!
وقال:
قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ.
والرسل جمع رسول وهو ذكر!
والأمثلة كثيرة في القرآن والحديث!
وحتى الجمادات المذكرة تُجمع بصيغة الجمع المؤنث السالم:
مستودع = مستوعات.
والعالم إذا زاد علمه يُقال له: علّامة بصيغة التأنيث!
وإبن آوى جمعه بنات آوى!
يا خير من دفنت في الترب أعظمه *** فطاب من طيبهـن القـاع والأكـم
نفسي الـفـداء لـقبـر أنـت ساكـنـه *** فيه العفاف وفيـه الجـود والكـرم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)