بين مؤيد ومعارض اتفق مع طبيب جراح
منذ خلقت البشرية كانت حواء وادم ولولا وجودهم لما كنا جميعا والفتاوي بعدم الاختلاط لها مضار كما لها منافع وعدم الاختلاط ايضا له كما له منافع لكن ان نفند ونشخص مواضع الخلل افضل من ان نحلل ونحرم جزافا
الاساس في كل مسارات حياتنا هي التربية الصحيحة والاساس المتين في كل شي
ان نربي اجيال يعانوا من ارهاب نفسي يسمى فوبيا الخوف من الجنس الاخر ليس صحيا ولا يمنع حوادث الزنا ولا الاغتصاب ولا حمل السفاح بدليل وجود كل هذه الحوادث في السعودية وافغانستان على العكس كل ممنوع مرغوب
كان تمنع طفلتك من الاختلاط فتذهب لتكتشف بنفسها بدافع الفضول فتقع في براثن ضعاف النفوس وتكون فريسة سهلة نتيجة قلة الوعي والخبرة في الحياة والتوجيه بالاتجاه الخطا من الاهل
وداوها بما كانت هي الداء
ان نربي اطفالنا بروية وهدوء وتأن والعد للعشرة
بمجرد ما قلت لطفلك ما تعمل كذا راح يروح ويعمل الشي اللي نهيته عنه
بناء طفل قوي البنية نفسيا ومعنويا اقوى وامنع بكثير من الارهاب النفسي الذي يمارس عليهم كان
ان نزرع الوعي في نفوس بناتنا وابنائنا والثقة بالنفس وتوجيههم لتهذيب النفس والروح واستخدام عقولهم في تقييم علاقتهم مع محيطهم
ويقول قائلا ربما وهم صغار لن يستوعبوا التمييز والفصل بين العقل والعواطف اقول بان تحادث طفلك وتناقشه يخلق بينك وبينه الثقة والتواصل والفهم الجيد يجعل طفلك واعيا لما يدور حوله والتمييز بين اشخاص خيرين واشخاص مسيئين
كم من الحوادث حصلت بين اشخاص ومن جنس واحد
المجتمع المريض هو الذي يبتدع ما هو مخالف للطبيعة البشرية
في البلاد التي تطبق نظرية الفصل بين الجنسين تعاني من امراض اجتماعية خطيرة ومقززة نصف شبابهم عذرا على التعبير يعانون اللواطة والسحاق لم لا يحدث هذا في بلاد اخرى كما يحدث في تلك البلاد
الاعتدال واتباع القواعد السليمة في التربية ومن ثم الاختلاط
عذرا على الاطالة لكني احببت شرح اسباب قناعتي
تقبلو مروري