««صديقة الدرب»»
يبقى للتنوع البيئي وعذرية الغابات طابعها المميز وألقها الخاص الذي توج الكفرون بتاج الصحة وندعو الجميع للاقتداء بها نموذجاً للنظافة والأناقة واللباقة أيضاً.
وفي النهايه
أشكر حسن متابعتكم
وأتمنى أن أكون قد حققت الفائدة المرجوة
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)