أخي عاشق الفئة التي تتحدث عنها من الفتيات قليلة كما أعتقد في مجتمعنا السوري.
وفي رأيي أن معظم اللوم يقع على الشاب الذي يلجأ إلى التغرير بالفتاة التي ربما تكون نيتها أن تتعرف على واحد من الجنس الآخر
لا أكثر ولا أقل,
وقطعاً هذا خطأ عظيم ترتكبه.
والذي يدفع الشباب إلى إقتراف مثل هذه الجريمة المنكرة هو تخليهم عن الدين وإلقاؤه وراء ظهورهم!
أما الدافع للفتيات فهو سوء التربية وفقدان رقابة أهاليهن!