تعاني المعيدات الموفدات إلى فرنسا وغيرها من بلدان الإيفاد مشكلة عدم السماح لأزواجهن بمرافقتهن، الأمر الذي ادى الى تاثرهم نفسيا خاصة وانهم اصبحوا امام خيارين إما متابعة دراستهم أو العودة لازواجهن ..