يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز:
[{يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ .. "11"} (سورة النساء)]
وهذا في الميراث قد يقول جاهل هذا أقوى حكم في تفضيل الله سبحانه وتعالى الرجال على النساء
وأنا أقول صحيح أن الله سبحانه قد أنزل حكم تفضيل الرجل على المرأة بضعف الميراث ولكن لحكمه فهو قسم أعباء الحياة بين الرجل والمرأه فألزم الرجل بالانفاق على زوجه وأمه وأهل بيته لذلك جعل تفضيل الرجل في الميراث لكن في أحوال جعل ميراث الرجل والمرأه سواء فالأحكام عامه يعني ان مات لأسرة شاب فهذا عقليآ يعني أن أبواه مسنان يعني الأب لايستطيع الانفاق لكبر سنه فيعطى الأب والأم سواء من الميراث وأحيانآ تكون للمرأه نصيبآ أكبر من الميراث كأن أسرة فيها أم و8 شباب فيكون نصيب الأم أكبر من نصيب الشباب
مما نلا حظ أن الاسلام لم يفضل الرجل عن المرأه في شيئ بل جعل التفضيل بالتقوى فقط
وأي حكم ظاهريآ فيه تفضيل يكون لحكمة من الله سبحانه وتعالى تكون نهايتا المساواة بين الرجل والمرأه أو حماية لهذا المخلوق الضعيف بدنيآ اللذي أمرنا الرسول الكريم برعايتهم حيث قال (رفقآ بالقوارير) وقال( ماأهانهن الا لئيم وما أكرمهم الا كريم)


وانا شايفة بهي الطريقة اكرمها لأنو رب العالمين لما عطا الذكر نصيب انثيين مشان يصرف عليون و يحميون
يعني المرأة حرة بتصرف بمالها بس واجب على اخوها انو يصرف عليا حتى لو اخدت نصيبها لهيك الرجال قوامون على النساء

لازم على كل الرجال والنساء يفهمو معنى الحقيقي للقوامة