حسين ...ام الصر الحنون ...ان كان هذا وذاك ..فانت بالمعاني تجود

امام حروفك العملاقة قلمي يصبح مضغة ...

البست قلمي ثوب الخجل بهذا الرد ...

ولكن تدري ان الصمت له تعابير فدع صمتي يكون جزء من ردي على هذا العبور..فأنا في بحر حرفك لااعرف أن اغوص