الكتاب رقم 5
اسم الكتاب : سيدة في قلب المصطفى
اسم الكاتب : د.محمد عبده اليماني
نوع الكتاب:ديني
من اجمل واروع وارق ما قرأت على الإطلاق
ابدع الدكتور محمد عبده اليماني في الحديث عن ام المؤمنين السيدة خديجة رضي الله عنها وارضاها
خديجة الأم والحبيبة والزوجة والسيدة الصالحة والمسلمة قوية الإيمان التي دافعت عن الحبيب المصطفى بكل ما تملك
ومن جهة اخرى يتحدث الكتاب عن اجمل قصة حب عرفها التاريخ بين سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم
واشرف النساء السيدة خديجة بنت خويلد
الكتاب يحوي العديد من القصائد الرائعة التي تتغنى باخلاق السيدى خديجة ((لمن يحبون الشعر مثلي)) :d
بكل الود
وَإذَا بُلِيتَ بغُرْبَةٍ أو كُرْبَةٍ *** فَادْعُو الإلهَ ونادِي يَا اللهُلامُحْسِنُ الظَّنِ الجَمِيلِ به يَرَى *** سُوءاً ولا رَاجِيهِ خَابَ رَجاهُولحِلْمهِ سُبْحَانهُ يُعْصَى فَلَمْ*** يَعْجَلْ علَى عَبْدٍ عَصَى مَوْلاهُيَأتِيهِ مُعتَذِراً فَيَقْبَلُ عُذَرَهُ *** كَرَماً ويَغْفِرُعَمْدَهُ وَخَطَاهُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يعز علينا غداً ان تعود رفوف الطيور ونحن هنا ((فلسطين بالقلب))
بالنسبة لرواية " الاجنحة المتكسرة " هي فعلا رواية مميزة ....
و بالنسبة لـ كتاب " ارشادات الحياة القصيرة " كتييير رائع بصراحة ....
اما بالنسبة لباقي الكتب يلي حضرتك ذكرتها ... بصراحة ما بعرفها ....
بس لفت نظري كتير كتاب " سيدة في قلب المصطفى " .....
و حطيتو ببالي .... و ان شا الله رح اقراه لما بتصرلي فرصة :)
شكرا إلك من جديد
موضوع جميل اخي ابو منذر
انا من امتع الروايات اللي قرأتها رواية العجوز والبحر او الشيخ والبحر
بتحكي عن ارادة الانسان مهما بلغ من العمر قصةالصياد العجوز سنتياغو ومغامرته مع البحر
بنصح الجميع يقرا هالرواية
ولي عودة بروايات أخرى ..................
اذا غامرت في شرف مروم فلا تقتع بما دون النجوم
فطعم الموت في امر حقير كطعم الموت في امر عظيم
اهلا وسهلا اخت نانو شرفتي موضوعي
الرواية لم اسمع بها من قبل واتمنى طالباً وليس امراً ان تضعي اسم كاتب الرواية حتى يتسنى لمن يريد البحث عنها ان يجدها
ولك مني كل الأحترام والتقدير ((ونورتي صفحاتي يا بنت البلد))
وَإذَا بُلِيتَ بغُرْبَةٍ أو كُرْبَةٍ *** فَادْعُو الإلهَ ونادِي يَا اللهُلامُحْسِنُ الظَّنِ الجَمِيلِ به يَرَى *** سُوءاً ولا رَاجِيهِ خَابَ رَجاهُولحِلْمهِ سُبْحَانهُ يُعْصَى فَلَمْ*** يَعْجَلْ علَى عَبْدٍ عَصَى مَوْلاهُيَأتِيهِ مُعتَذِراً فَيَقْبَلُ عُذَرَهُ *** كَرَماً ويَغْفِرُعَمْدَهُ وَخَطَاهُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يعز علينا غداً ان تعود رفوف الطيور ونحن هنا ((فلسطين بالقلب))
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)