رجعت لنفسي فاتهمت حصاتيحافظ ابراهيم
و ناديت قومي فاحتسبت حياتي
رموني بعقم الشباب وليتني
عقمت فلم اجزع لقول لقول عداتي
ولدت فلما لم أجد لعرائسي
رجالاً و أكفاء وأدت بناتي
و سعت كتاب الله لفظاً وغايةً
و ما ضقت عن أيٍ به و عظاتِ
فكيف أضيق اليوم عن وصف ألةٍ
و تنسيق أسماء لمخترعات
أنا البحر في أحشائه الدر كامن
فهل سألوا الغواص عن صدفاتي ؟
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)