تم عرض فيلم وثائقي على القناةالامريكية FOX

وتم طرحه على الإنترنت

سباق الفضاء

نجح السوفييت في مفاجأة العالم بوضع أول قمر صناعي في مدار بالفضاء

وبإرسال أول إنسان للفضاء


برنامج أبولو

السير على القمر

التكاليف

قيل أنه تكلف 4 إلى 8 مليار دولار

وقيل 40 مليار
وتسرب أن التكاليف وصلت إلى 100 مليار

أهداف البرنامج

سياسيا: نجاح الحزب الحاكم كإنجاز مبهر

اقتصاديا: استكشاف معادن جديدة

عسكريا: نصب صواريخ فضائية

استراتيجيا: التفوق على الاتحاد السوفيتي

اجتماعيا: الواجهة العالمية

لكن فشلت جميع التجارب
وتحطمت نماذج القمرة التي ستهبط على القمر

ثم انفجر الصاروخ الأول برواده

قبل أن يبرح قاعدته

واغتيل المحقق المسئول الذي كان سيعلن فشل المهمة
خاصة أن المسألة بها عمولات ضخمة ومصالح شخصية كبيرة كتلك التي تتشعب في
تجارة السلاح

ثم .. تم الإعلان عن السير على القمر

ولكن العديد من المحللين الآن متأكدون أنها كانت تمثيلية هوليودية جرى
تصويرها في الصحراء بالمنطقة الشهيرة 51

فالحرامي لابد وأن ينسى زرار

وكل مجرم له خيط يدل عليه

والكذب ليس أرجل


لقد فضحهم أحد مهندسيهم
وأصر على أن المسألة برمتها تمثيلية كبرى

ومعه ما يزيد عن 23 دليل يمكن إدراكه لأي إنسان

هذا بخلاف الأدلة العلمية والفنية

وأيده مئات العلماء
بل ويرون أنه بمنتهى البساطة يمكننا اكتشاف الزيف والزور في الموضوع برمته


علماء NASA
حاولوا الرد على بعض النقاط

إجاباتهم كانت غير مقنعة نهائيا

نقاط أخرى لم يعلقوا عليها

نقاط أخرى قالوا لا ندري ما السبب

ولكم الحكم


فكيف بمن فشلوا في قيادة القمرة بالأرض أن ينجحوا بالفضاء ؟
شكل نموذج التجربة الطائر للتدريب على الهبوط على القمر

فشل دائم بدون نجاح واحد !!


إن الفضاء ينتشر به آشعة قاتلة ومميتة لنا هي آشعة Van Allen والتي يعتقد
أنها تصدر من الشمس والنجوم


والغلاف الجوي يحمينا منها ويبعدها عنها آلاف الكيلومترات فقط، وهو الأفق
الذي لا يجب أن يتعداه رواد الفضاء في جميع رحلاتهم


وعندما تجرءوا وابتعدوا قليلا كانت تلك هي النتيجة
تساقط الشعر، ثم تقرحات بالجلد، ثم سرطان، ثم الموت المحتم


للحماية من تلك الآشعة القاتلة، يحتاج الجسد البشري لمواد عازلة مكونة من
عدة طبقات خاصة يصل سمكها إلى 1.5 متر، في وقت تتكون فيه سترة رائد
الفضاء من عدة رقائق من الألومنيوم ومواد أخرى

رائد فضاء روسي يعترف أن سبر أغوار الفضاء مخاطرة على الجسد البشري مازال
لا يعلم مداها أحد

عدم سفر البشر للقمر يذكرنا بقول الله عز وجل

{ مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ
تَارَةً أُخْرَى } [طه : 55]

ونلاحظ أن صور رواد الفضاء يهبطون على القمر ويسيرون على أرجلهم
وبالسيارة تظهر بمنتهى الوضوح التام
في حين أن أغلب البث من الفضاء كان وقتئذ مشوش وضعيف ومتقطع بسبب تقنيات ذلك العصر

عند هبوط القمرة على القمر وهكذا الصعود، نسوا صوت هدير النفاثات

واكتفوا بصوت رواد الفضاء

وكيف عندما هبطت القمرة على القمر لم تثر عاصفة أتربة شديدة المفترض أن
تظل مستمرة عالقة لعدة أيام ؟

وكيف عندما هبطت القمرة على القمر لم تحدث فجوة تحتها وحولها ؟

كما أن أرجل القمرة لم تحدث حولها أية فجوة أثر الهبوط
رغم ظهور آثار أحذية رواد الفضاء حولها
بل حتى إننا نجد أن أرجل القمرة نظيفة تماما
في الجزء المظلم للقمر تنخفض الحرارة إلى – 250

وفي الجزء المضئ للقمر ترتفع الحرارة إلى + 250

سترات رواد الفضاء ليس بها تبريد يعادل درجات حرارة 250

فكيف ساروا على القمر في الجزء المضئ ؟

العلم الأمريكي يرفرف على القمر رغم عدم وجود هواء على القمر
لوحظ عدم وجود نجوم على الإطلاق
وذلك يعني أن هنالك خلفية سوداء خاصة من أجل إخفاء محكم للكابلات التي يتعلقون بها


السير البطئ على القمر على أساس أن له سدس جاذبية الأرض، تم تسريعه في
بعض العروض فبدوا يجرون تماما ولكنهم أبطؤوا عرض الفيلم ليس إلا
أيضا السيارة


في رحلة أبوللو 16، تلك اللقطة توضح رائد فضاء في يوم
ولقطة أخرى توضح رائدي فضاء في اليوم التالي على أساس في منطقة كشف أخرى
على بعد 2.5 ميل من المنطقة الأولى، لكنهم نسوا نفس الصخور والأحجار
موجودة !! مما يدل أنه نفس المكان

تعليق الكاميرا بالسترة كان صعبا للغاية

إذ تم تثبيتها على الصدر

ورغم ذلك نجد آلاف اللقطات الممتازة تماما
والمأخوذة بمهارة عالية

وكأنها بالفعل داخل استوديو

صليب تحديد الصور يظهر خلف الأجهزة والعلم والرائد

إنها صور مفبركة ومركبة


من المفترض أن الشمس وهي مصدر الإضاءة الوحيد خلف الرائد الذي تم تصويره
لكن جسمه الأمامي يظهر عليه الضوء بدلا من أن يكون معتما

أيضا الشمس تظهر خلف القمرة، ومع ذلك تظهر تفاصيل القمرة من الجهة غري
المواجهة للشمس
الشمس هي مصدر ضوءهم الوحيد على القمر

ولكننا نرى أنه في ظل القمرة، يظهر رائد الفضاء بوضوح

مما يدل على وجود مصابيح إضاءة أخرى

ورغم أن مصدر الضوء الوحيد على القمر كان الشمس

إلا أن خيال كل شئ كان مختلف الاتجاهات
ما يدل على وجود مصابيح إضاءة من عدة جهات

من المفترض أن الشمس وهي مصدر الإضاءة الوحيد يمين خلف الرائد الذي تم تصويره
لكن يظهر من انعكاس زجاج خوذته أن هناك إضاءة عكسية أيضا أظهرت المصور
والقمرة الفضائية

كما أن اتجاهات الظل تختلف مع اتجاه ضوء الشمس



حجم ظهور كوكب الأرض لم يحسب بدقة، كان المفترض أن تظهر أكبر من ذلك من
على سطح القمر

عندما ارتفعت القمرة لتعود لم تثر عاصفة أتربة قوية على القمر
عندما نتفحص سطح القمر بالتليسكوبات العملاقة لا نجد القواعد الستة
للقمرات المتروكة هناك، ولا آثارها، ولا حتى العلم الأمريكي على القمر


المنطقة 51 الغامضة والمحاطة بسرية تامة إلى اليوم، قد تكون هي مسرح التصوير

أسئلة بسيطة للغاية



لماذا لم يرسل السوفييت رجالهم للقمر ؟ رغم تقدمهم في هذا المضمار عن
الأمريكان

- لماذا توقفت رحلات أبوللو ؟

- لماذا لم يذهب إلى الآن رجل إلى القمر ؟



لأنه ببساطة، مازالت التقنيات لليوم لا تستطيع ذلك

ربما بعد 10 أو 20 عام، لكن ليس الآن

وليس بكل تأكيد في ستينيات القرن المنصرم

فيلم كابريكورن وان من ستينيات القرن المنصرم، ، كان لمهمة إلى المريخ



نجد نفس اللقطات تقريبا، وبنفس تقنيات ذلك العقد، حتى بنفس الأصوات
ذلك يعني أنه بدلا من إعلان الفشل

وانفضاح سرقات وعمولات

وخزي سياسي واستراتيجي



قرروا تمثيل أكبر تمثيلية في العالم

ونحن لم نكتف بالفرجة على مخترعاتهم فحسب

بل ننساق وراء أي أكاذيب يسردونها

ملاحظة: بالطبع اشترت أمريكا سكوت العديد من مخابرات الدول على تلك
الفضيحة العالمية بأثمان باهظة

(فإن كنا لا نخترع)

فعلى الأقل نفكر قليلا