عرفت مصر الزيتون في القرن السابع عشر قبل الميلاد، ورد ذكره في كتابات صينية قبل خمسة آلاف سنه، ذكر كثيراً في التوراة والإنجيل وفي المخطوطات الإغريقية والرومانية وفي الشعر العربي القديم. وذكر في عدة سور من القرآن الكريم، وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله. "كلوا الزيت وادهنوا به، فإنه من شجرة مباركة" أخرجه الترمذي وابن ماجة من حديث أبي هريرة، وقوله: "اتدموا بالزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة" أخرجه البيهقي وابن ماجه من حديث عبدالله بن عمر.
تحتوي ثمرة الزيتون على حوالي 67% من الماء وحوالي 35% زيت زيتون، 5% بروتين و 1% أملاح معدنية من أهمها الكالسيوم والحديد. كما تحتوي على مجموعة من الفيتامينات مثل أ، د، ب، ج.
والفوائد الطبية لثمرة الزيتون كثيرة فهو مشهّ ومقوّ للمعدة ويفتح السدد ويحسن الألوان. والزيتون الذي يحلى بالكلس هاضم ويسمن ويقوي الأعضاء ويوصف الزيتون ضد أمراض الكبد والناضج منه مفيد جداً.
مشكور اخي محمد
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
شكرا لمرورك انسة سوسن
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)