من القربات التي يتقرب بها العباد إلى ربهم أن يتمتعوا بما رخص لهم من رخص ,
لأن الله ( يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه ) ,
و هذا ما فهمه علماء هذه الأمة من أصول دينهم , حتى قال سفيان الثوري: (إنما الفقه : الرخصة من ثقة , أما التشديد فيحسنه كل أحد ),
و قال الإمام الشوكاني في ( إرشاد الفحول 236 ):
.(لا يشرع التنزه عن فعل الشيء الحلال , فليس في ترك الحلال ورع )
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)