لو كنتي شمعة اي نوع سوف تختارين.؟؟؟


شـمـعـة الـحـب :

تـنـيـر دروب الأحـبـاب و تـسـيـر حـيـات
ـهـم بـ نـورهـا الـجـذاب فــلا يـعـيـش إنـسـان بــلا حـب ،
أن الـحـب شـمـعـة تـنـيـر و يـسـتـنـار بـهـا فــ تـنـيـر الـدرب بـكـل صـواب ..
إلـى قـلـب سـلـيـم ذات عـواطـف جـيـاشـة و أحـسـاس اجـتـنـب
كـل عـوامـل تـؤدي إلـى إطــفــاء تـلـك الـشـمـعـة فـ تـقـلـب حـيـاتـك
إلـى جحيم الهموم أبـقـي نـور الـحـب فـي قـلـبـك مـشـتـعـلاً
فـ تـعـيـش حـيـاة
سـعـدٍ و فـرحٍ


شـمـعـة الـكـرم :

تـنـيـر دروب الأغـنـيـاء و تـسـيـر قـلـوبـهـم بـنـورهـا

الـكـريـم فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الأغـنـيـاء ألا بـ تـلـك الـشـمـعـة

، شـمـعـة كـرم و جـود فـ تـنـيـر الـدرب لإحـسـانٍ و عـطـاءٍ ..

إلـى الـزيـادة فـي الكرم و الحصول على المكانة الرفيعة

أجـتـنـب فـكـر الـغـرور بـ مـالـك و أحـفـظ مـالـك مـن الـشـيـطـان

لـتـبـقـى تـلـك الشمعة مشتعلة أبـقـي أحـسـاسـ قـلـبـك مـفـتـوحـاً

لـ يـثـور بـركـان الـكـرم مـنـك



شـمـعـة الأمــل :

تـنـيـر دروب الـواقـفـيـن عـلـى الأطــلال و تـسـيـر قـلـوبـهـم بـ نـورهـا الـجـمـيـل فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الـفـاقـديـن ألا بـهـذه الـشـمـعـة
.. شـمـعـة تـفـاءل و صـبـر فـ تـنـيـر الـدرب لـ تـفـاؤل و فـرح
.. إلـى الـوصـول إلى ابـتـسـامـة تـدل عـلـى وجـود الأمـل
فـيـك أجـتـنـب مـنـزلـة الـفـشـل و الـتـحـسـر و أحـفـظ حـيـاتـك فـرحـاً
بـابـتـسـامـة لـتـقـف محموداً قوياً ابـقـي الـتـفـاءل فـي قـلـبـك مـحـصـنـاً ..
فـأن حـيـاتـك مـرهـونـة للـحـزن و تـحـررهـا ألا بالأمــل


شـمـعـة الـصـدق :

تـنـيـر دروب الـنـاس و تـسـيـر حـيـاتـهـم بـ نـورهـا الـصـادق فــلا تـسـتـقـيـم حـيـ

اة الـنـاس ألا بـهـذه الـشـمـعـة .. شـمـعـة تـواضـع و مـحـبـة

فـ تنير الدرب لـ تواضع الآخرين و محبتهم .. إلى الوصول

بـ افتخار الكلام و رفع أقتصادك بينهم أجـتـنـب مـنـزلـة الـكـذب

و الكلام المـشكوك و أحفظ احترام و تواضع الآخرين لك

لتقف صادقاً ابـقـي قـلـبـك بـالـصـدق مـقـفـعـاً .. فأن حـيـاتـك بـالـصـدق

أجـمـل بـعـيـداً عـن الـشـكـوك



شـمعـة الحلـم :

تـنـيـر دروب الـنـاس و تـسـيـر حـيـاتـهـم بـ نـورهـا الـهـادىء فــلا
تـسـتـقـيـم حـيـاة الآخـريـن ألا بـهـذه الـشـمـعـة .. شـمـعـة
تـمـالـك و صـبـر فـ تنير الدرب لـ
تمالك أعصابك و تصبر على الغضب ..
إلى الإعجاب بك إنساناً أجـتـنـب عـاقـبـة الـغـضـب
و الإسـتـهـزاء و أحـفـظ قـلـبـك بـيـن الناس جميلاً و رحيماً لتقف
حليماً ابـقـي قـلـبـك بـالـحـلـم و الـصـبـر مـتـيـمـاً ..
فـأن حـيـاتـك بـالـحـلـم أجـمـل ، حـيـنـهـا ابـتـسـامـتـك