صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 5 إلى 8 من 16

الموضوع: مشروع عزة امتنا

العرض المتطور


  1. #1
    مغترب نشيط
    الحالة : عبدالحق صادق غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Sep 2011
    رقم العضوية: 11238
    المشاركات: 41
    معدل تقييم المستوى : 0
    Array

    للإسلاميين الثوريين ( 1/3)
    إن الإنسان بن بيئته و الفكر هو الذي يرسم تصرفات الإنسان فإذا كان هذا الفكر نقياً و سليماً و عقلانياً فسوف تكون تصرفاته متوازنة و منضبطة و إذا كان فيه تشويش فستكون تصرفاته غير متوازنة و غير منضبطة و الفكر لا يأتي من فراغ بل من الواقع الذي يعيشه الإنسان و أود أن أركز هنا على فكر الغلاة و المتطرفين و المتشددين و التكفيريين و الطائفيين و هم الإسلاميون الثوريون لأهميته و خطورته حالياً بدايةً نشخص الواقع لنتعرف على البيئة التي نشأ فيها هذا الفكر سيطرت الأنظمة الثورية على معظم الدول العربية و الإسلامية كردة فعل على واقع التخلف و الانحطاط الذي كانت تعيشه امتنا في بداية القرن الماضي متأثرين بفكر ثوري شرقي أو غربي الذي يؤمن بالخطوط المنكسرة في التغيير بينما في ثقافتنا الإسلامية توجد الخطوط المنحنية في التغيير فشعارنا الهلال و هو خط منحني و الخطوط المنحنية أجمل و فيها إبداع و تنسجم مع سنة الله في خلقه فمعظم مخلوقات الله تكون بخطوط منحنية . فتمت معالجة الخطأ بخطأ أكبر منه صفة الواقع في الأنظمة الثورية هي التالي :- الاستبداد و العنف في التغيير و الإدارة- نزع الثقة بين أفراد المجتمع فالكل يتجسس على الكل و الكل يشك في الكل و الكل ينتقد الكل.- الاغتيالات و التصفيات و حرب العصابات و أساليب التعذيب الرهيبة التي يستخدمها زوار الفجر - الإقصاء و التهميش- تأجيج العواطف وإخماد دور العقل - تأجيج حب الذات و السلطة و التسلط في النفس- غرس الأحقاد و الضغائن على الآخر الذي يختلفون معه و لصق أقسى التهم به.- الاستهانة بحياة الإنسان و كرامته - الشعارات في واد و الأعمال في واد آخر - الغاية تبرر الوسيلة أي يمكن سلوك جميع الوسائل المحرمة و غير المحرمة من أجل تحقيق الهدف المرسومو قد تربى أجيال على هذا الفكر المسموم و سارت الشعوب خلفهم و صفقت لهم فترة من الزمن و لكنهم صدموا بنكبات و محن و لم تتحقق أحلامهم بالتحرر و الكرامة و التقدم و الرفاهية .فحدثت ردة فعل أخرى على هذا الواقع المأساوي و هي خروج ما يعرف بالصحوة الإسلامية و دخل في صفوفها بعض الشباب الذين تربوا على هذا الفكر الثوري .فحدث تزاوج بين الفكر الإسلامي و الفكر الثوري الذي يحمله هؤلاء الشباب نتج عنه فكر هجين غير معروف من قبل شديد الخطورة و هو ما يسمى بالفكر الإرهابي و هو كل من يتخذ العنف الغير منضبط شرعاً بفهم العلماء العاملين لا بفهم أنصاف المتعلمين كأسلوب في التغيير و يتخذ الدين كغطاء لتحقيق أطماع مبطنة و استثني منهم الذين يقاومون الاحتلال بطريقة منظمة و منضبطة شرعاً لا بطريقة عشوائية ضرها أكبر من نفعها . إذاً مصدر هذا الفكر هو الأنظمة الثورية العسكرية القمعية التسلطيةصفة حاملي هذا الفكر المتطرف :بسبب الظروف المحيطة التي ذكرتها سابقاً و التي نشأ فيها هؤلاء الشباب تكونت لديهم الصفات التالية:- إنهم شباب غير عاديين أذكياء و عندهم مهارات و لا يحبون الحياة الروتينية العادية و تم التعامل معهم في المجتمع بالإهمال والتهميش.- البعض منهم عنده إرادة و تصميم و تحمل و طموح و له شخصية قيادية و حبذا لو تعرفت مجتمعاتنا على الأشخاص ذوي القدرات الغير عادية و قامت بتوظيفها بشكل إيجابي حتى تستفيد منهم الأمة. - عندهم غيرة زائدة على أوضاع امتنا- إنهم شباب متحمس منفعل مغرور و هذا يؤدي إلى تصرفات غير محسوبة و متهورة. - يعانون من خواء فكري و ضحالة في الثقافة و فهم سقيم لمعاني الإسلام و جوهره و مقاصده- يتمتعون بحب شديد لذواتهم و لهم معتقدات و أفكار مغلوطة يؤمنون بها و هذه الأفكار أصبحت جزءاً من كيانهم فكل من يمسها يثورون عليه و هم يظنون أنهم يغضبون لله و لمبادئهم و يضحون لأجلها و في الحقيقة هو يثورون لأنفسهم و ذواتهم و فرق كبير بين من يغضب لله و من يغضب لنفسه.- عشش الحقد في قلوبهم على الذين يختلفون معهم و بالتالي سيطر عليهم حب الانتقام فتراهم ينتقمون بصورة بشعة و دون رحمة تعطي انطباعا سيئاً عن الإسلام و هناك فرق كبير بين من يجاهد و يقتل في سبيل الله و بين من ينتقم و يقتل لنفسه و خصوصيته فالمجاهد الحق يقتل و هو ينظر بعين الرحمة للمقتول بينما الذي ينتقم لنفسه و خصوصيته يقتل بعين الحقد الذي أعمى بصره و بصيرته و حتى يصل المسلم لهذه المرحلة يحتاج لتربية و جهاد نفس طويل صعب و شاق و لذلك كان الجهاد ذروة سنام الإسلام . - يمتلكون رغبة جامحة في الظهور و الشهرة و حب السلطة و التسلط و هذه تعمي و تصم عن رؤية و سماع الحقيقة. - أنصاف متعلمين و أنصاف المتعلمين ضرهم اكبر من نفعهم حينما يظنون أنهم حازوا على العلم بجمعه و يتصدرون للإفتاء في الأمور المصيرية و الحساسة للأمة و يتقدمون لقيادة الأمة .- ضعاف الخبرة في الحياة و السياسة و الإدارة و لذلك تكون تصرفاتهم على أساس ردات الفعل و ليس على أساس دراسات و تخطيط استراتيجي بعيد المدى- يمتازون بضيق الأفق و السطحية في التفكير فليس لديهم ميزان صحيح لتقدير المفاسد و المنافع التي تحصل نتيجة فعل معين .- ليس لديهم فقه بالواقع و الظروف المحيطة و معرفة بموازين القوى و سلم الأولويات - ليس لديهم إحساس بالمسؤولية لأنهم غالباً لم يمارسوها في الحياة .- معظم أفكارهم و أحكامهم المغلوطة أخذوها من النت و من كتاب غير معروفين و يظهرون بأسماء مستعارة و خاصة الأحكام الحساسة و الخطيرة التي تتعلق بالاعتقاد و الأنفس مثل أحكام التكفير و القتل و الجهاد و التخوين و غير ذلك فهذه الأحكام الحساسة لها أهل اختصاص فلا يجوز أن يفتي بها كل من هب و دب و هي تحتاج للتحقق من صحتها أولا و للحوار و معرفة دوافع المتهم و وجهة نظره ثانياً فمن الأخطاء الفادحة الأخذ بها من الشبكة العنكبوتية و كأنها أمور يقينية قطعية و للموضوع تتمة
    الكاتب:عبدالحق صادق
رد مع اقتباس رد مع اقتباس  


  • #2
    مغترب نشيط
    الحالة : عبدالحق صادق غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Sep 2011
    رقم العضوية: 11238
    المشاركات: 41
    معدل تقييم المستوى : 0
    Array

    الصحفي العجوز الذي كان وراء الكثير من مآسينا
    إن الخلفية الثقافية و الفكرية للإنسان هي التي تحدد سلوكه ومنهجه و رؤيته للحياة وتفسيره لما يجري على الساحة فإذا كان هذا الفكر مرتكزا على عقيدة صحيحة سليمة و راسخة فسوف يكون تفسيره لما يجري على الساحة سليما و سوف يوصله فكره لحلول موفقة و صحيحة
    و لا بد لأي قائد من منهج يسير عليه و من مستشار يثق بآرائه و اقتراحاته
    فإذا كان المستشار فكره سليم فسوف تكون الآراء التي يبديها للقائد صحيحة و موفقة وبالتالي سوف تكون قرارات القائد صائبة و تعطي نتائج ايجابية تعود على الوطن و الأمة بالخير و النتائج هي الدليل على صحة المنهج و صحة القرار و صحة الرأي
    و بسب حالة التخلف التي كانت تمر به امتنا في بداية القرن الماضي فقد ذهب أشخاص من أبناء جلدتنا ممن ثقافتهم الإسلامية ضحلة و العقيدة الإسلامية لم تتغلغل إلى أعماقهم للدراسة في الغرب المتطور فانبهروا بحضارته و ذابوا في ثقافته فعادوا إلى بلدانهم و هم يحملون معهم الشهادات العالية و ثقافة الغرب التي تختلف عن ثقافتنا و هؤلاء هم من استلم المناصب القيادية في بلدانهم و خاصة فيما يخص الإعلام و التربية والبعض من هؤلاء أصبحوا مستشارين لقادة الدول ذاك الوقت و بالتالي أصبحوا لاعبين أساسيين في صناعة القرار للدول
    وهنا أود أن اخص بالذكر الصحفي العجوز الذي يظهر على إحدى القنوات الفضائية المعروفة بشكل دوري و الذي كان له دورا محورياً في صناعة القرار لقائد عربي عسكري ثوري معروف رحل إلى ما قدم و الذي أصبح رمزا في فترة من الفترات و كان له تأثيرا سلبياً على معظم الدول العربية وقاد امتنا إلى الهاوية و هي اليوم تحصد نتائج سلوكه الخاطئ
    والغريب أن البعض لا يزال يصر على هذا السلوك الثوري الخاطئ رغم افتضاح أمره و واتضاح صورته المؤلمة وتذوق مرارة ثماره
    و الأغرب منه أن البعض لا يزال يثق بالمعلومات التي ينقلها و الأفكار التي يبثها و التهم التي يزيلها و الشكوك التي يثيرها هذا الصحفي العجوز الذي كان وراء الكثير من مآسينا و الثمار المرة التي نقطفها اليوم !!!!!

    الكاتب : عبدالحق صادق



  • #3
    مغترب جديد
    الحالة : hishamgraet@hotmil.com غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Jun 2012
    رقم العضوية: 15476
    الدولة: دمشق
    المشاركات: 9
    معدل تقييم المستوى : 0
    Array

    موضوعك كتير حلو عزة بجنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن ننننننننن


  • #4
    مغترب نشيط
    الحالة : عبدالحق صادق غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Sep 2011
    رقم العضوية: 11238
    المشاركات: 41
    معدل تقييم المستوى : 0
    Array




    ما اجمل انتجتمع في المعارضة السورية الفكر النير الحر للدكتور فيصل قاسم و همة و عطاء الشيخعدنان العرعور !!!!


    اغلب المعارضة السورية تتحدث بمرارة عنخذلان المجتمع الدولي و على رأسهم العرب و المسلمين للشعب السوري

    و لكنني ارى أن المشكلة داخلية و ليست خارجية و ذلك انطلاقا من قوله تعالى (إن الله لا يغير ما بقومحتى يغيروا ما بأنفسهم ) و بالتالي فالتركيز ينبغي ان يوجه على اصلاح الخللالداخلي السوري

    فإذا تغير الفكر و تغيرت النفوس جاء النصر و حقنت الدماء و ساد الأمن

    فمن المثير للعجب و الاشمئزاز ان النظام الاسديارتكب من الجرائم و الفظائع ما تثير مشاعرالعدو و الصديق و تاريخه مليء بمثل ذلك و لكن :
    رغم هذه الافاعيل و الجرائم التي تهز مشاعر الانسانية فلا يزال البعض من اهل السنة يؤيد هذاالنظام

    و رغم هذه الافاعيل و الجرائم لا يزالالملايين من الشعب السوري صامت و يلوم المنتفضين

    و رغم هذه الافاعيل و الجرائم لا يزالالبعض من الشعب السوري يتحدث عن فتنة و مؤامرة و عن حرية رأي و نسي بأنه لا توجدحرية رأي في شان الاجرام و المجرمين فالإجرام مرفوض و منبوذ من جميع شعوب العالم ذوي الطباع السليمة وفي جميع الشرائع و القوانين فالنظامالاسدي يقوم بدور اقسى انواع الاحتلال و هو اكبر مؤامرة على سوريا و المنطقة و هو راس الفتنة و الذي يطيل في عمره الصامتونو المؤيدون من اهل السنة

    و رغم هذه الافاعيل و الجرائم فهناك البعضمن المعارضة السورية من يلتمس الاعذارللصامتين و المؤيدين من اهل السنة و يصب جام غضبه على الخارج و خاصة الذين مواقفهممع الانتفاضة

    و رغم هذه الافعال و الجرائم لا يزالالبعض من المعارضة السورية تثور حميته الجاهلية اذا هاجم احد الصامتين او المؤيدينمن اهل مدينته

    و رغم هذه الافعال و الجرائم لا يزال البعضمن المعارضة السورية يدعمون ماديا اقرباؤهم من المؤيدين او الصامتين و لا يقدمونشيئا للمنتفضين و يدعون بأنهم يدعمون الانتفاضة بذلك

    و رغم هذه الافاعيل و الجرائم فهناك البعضمن المحسوبين على المعارضة السورية يتاجرون بأرواح الشهداء و المتضررين و يسرقون الاموال التي تدفع لمساعدة المنتفضين

    و رغم هذه الافاعيل و الجرائم لا يزال البعض من المحسوبين على المعارضة السورية يتنازعون على المناصب و لا يفعلون شيئا يفيد المنتفضون

    و رغم هذه الافاعيل و الجرائم لا يزال البعض من المحسوبين على المعارضةالسورية في الخارج لا يقدمون شيئا لهذه الانتفاضة سوى الصراخ و العويل و هم جالسونينظرون و يوزعون الاتهامات يمينا و شمالاعلى الاخرين الذين يستضيفونهم و ينعمونبخيراتهم و امنهم و الذين من خيرات بلدانهم تتدفق الاموال على المنتفضين و التي ساهمت بشكل فعال في ثبات المنتفضين طيلة هذه الفترة

    فهم يريدون ان يذهب الآخرون و يحررونهم منهذا الطاغية و هم جالسون يصرخون و ينوحون و لو ذهب الآخرون و حرروهم منالطاغية فلن تسمع منهم كلمة شكر او عرفان بالجميل

    فالسوريون في الخارج حوالي عشرين مليون فلو ادى كل واحد ما عليه تجاه الانتفاضة لانتصرت الانتفاضة دون الحاجة لدعم مادي من احد



    احسب انه لو حدثت هذه الجرائم في اي دولةاخرى من دول العالم و توفر للشعب هذا الدعم المعنوي و الاعلامي و السياسي لهب الشعب هبة رجل واحد و اطاح بهذاالنظام الفاجر المجرم خلال ايام و ليس شهور بعيدا عن الصراخ والعويل

    فالشعب السوري هو الذي يقدر على منع هذهالجرائم و هو الذي يقدر على نصرةالمظلومين و اللوم يقع على المؤيدين مناهل السنة و الصامتين و المتسلقين و المتنازعين و السارقين و المكتفين بتوزيعالاتهامات و قادة المعارضة الذين لا يقومون بواجباتهم و يرمون بفشلهم على الخارج

    فلو نظمت المعارضة صفوفها و اصلحوا الخلل وعملوا لمصلحة الانتفاضة بإخلاص و ليس لمصالحهم الضيقة الخاصة لحصلوا على الدعمالمادي الدولي الكبير و لنصرهم الله من حيث لا يحتسبوا

    فانظروا الى الشعب الليبي لقد ضحوا بأكثر من خمسين الفا وهم ستة ملايين و هناك فظائع كثير ة ارتكبها نظام القذافي فلم نسمع لهم صوتا سوى صوت السلاح ورصالصفوف و التخطيط و العمل

    اعتمدوا على الله ثم على انفسهم و بذلوا جهدهم فجاءهم النصر و المدد

    فلكل شئ ثمن و لا بد من دفع الثمن و ثمنالحرية و الكرامة غالي فجميع ثورات العالمدفعت ثمنا باهظا لتحررها من الظلم والتسلط فما بالكم بشعب ترك هكذا مافياتحكمه اكثر من خمسين سنة و صفق لها و صدق و تفاخر بمقاومة و ممانعة هذا النظام الدجال المجرم فالجيل الجديد منهؤلاء الشباب الابطال اثبتوا ان الشعوب تستطيع ان تفعل الكثير

    لأن الجعجعة و الصراخ و العويل و توزيعالاتهامات على الآخرين لا تصنع النصر فالذي يصنع النصر و النجاح هو العمل و الفعلو بذل الجهد فعلى قدر الجهد يأتي المدد الإلهيو ليس على قدر الجعجعة و العويل و الصراخ فلو كانت الجعجعة تحرر ارض او شعب لحرر النظامالسوري الجولان لأنه من اكثر الانظمة جعجعة

    وانني اخشى كثيرا على سوريا من هذه العبارة (الشعب السوري العظيم ) لأنهم سوفيتعرضون لامتحان على قدر هذه الدعوى

    فالعصابةالاسدية و اتباعها و مؤيديها و شبيحتها و الصامتون و المتخاذلون و المتنازعون و المنظرونمن الشعب السوري و ليسوا من كوكب آخر

    و ليس الشعب السوري فقط هؤلاء الشباب الابطالالذين يسطرون اروع ملاحم البطولة والشجاعة ضد اعتى طغاة العصر



    و خلاصة الكلام إن الشعب السوري بحاجة ماسة الى انتفاضة فكرية كبرى تطيح بالفكر الذي نشا في ظل النظام الاسديو على رأسها نزعة (الأنا) المتضخمة و نظرية المؤامرة و ثقافة نكران الجميل للآخرين و توزيعالاتهامات و رمي الفشل على الآخرين و النظرة السلبية السوداوية على دول الخليج وخاصة السعودية و هذا هو طريق النصر و بناءسوريا جديدة حضارية مدنية حرة راقية

    فما اجمل ان تجتمع في المعارضة السورية الفكر النير الحرللدكتور فيصل قاسم و همة و عطاء الشيخ عدنان العرعور

    فمن وجهة نظري لو وضع ما يقدمه الشيخ عدنان العرعورللانتفاضة في الداخل في كفة و وضع ماتقدمه المعارضة في الخارج في الكفة الأخرىلرجحت كفة الشيخ عدنان و لذلك العصابة الاسدية تسمي المنتفضون بالعراعير لأنهميعرفون جيدا ما يقدمه فضيلة الشيخ

    علما بأنني اتفق مع الشيخ عدنان فيما يخص المجلس الوطني واختلف معه فيما يخص حديثه عن السياسة و اتمنى ان يعيد النظر في ذلك


    الكاتب :عبدالحق صادق







  • صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 05-09-2010, 02:40 AM

    مواقع النشر (المفضلة)

    مواقع النشر (المفضلة)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Untitled-1