كيف تستطيع امرأة أن تغير طباع زوج نشأ وتكون في بيت آخر؟ كيف يمكنها أن تعدل وتنقح وتصحح صفات أدخلها معه بيت الزوجية في عمر يصعب فيه التغيير والتعديل؟

صفات لا تعجبنا في أزواجنا، نصطدم بها فنعيش حالة من انعدام التوافق أو التعايش السلمي، الذي من أهم شروطه التقارب والإنسجام. فهل في إمكانك سيدتي أن تغيري صفات أو طباع زوجك السلبية؟ وما أكثر الصفات التي تعتقدين أنه لا يطولها التغيير أو التعديل؟

"سبحان من يغير ولا يتغير".
هل ترددين هذه العبارة سيدتي، وأنت تلحظين تغيرات في طباع وصفات زوجك؟ أم أنك من أصحاب القناعة القائلة: من شب على شيء شاب عليه؟