شـــكراً نونا على تقديمك لهذا الموضوع الذي كان منسيا منذ دهر، ولأن اليوم حتى الحجارة تبكي في سورية على فلذات قلوبها. أنا أبكي كلما شاهدت منظر موئلم وأسكب الدموع بسخاوة وبدون تردد . أنا بكيت بحرارة وعلى ملئ المجلس عندما سمعت أغاني مطرب الثورة السورية وصفي المعصراني. ولكن اليوم في عيون شعبنا الأبي - شعب سورية الحبيبه، أصبحت تنشف الدموع من اجل الحرية والكرامة ولحياة المدنية الديمقراطية الكريمة في سورية . والنصر للقلوب الخاشعه والعيون الدامعه!!!