نعلم بأن الكثير من الرجال،

قد يعجب بفتاة ما. ثم ما يلبث أن يخطبها ويتزوجها ويحقق الله مراده ...

ولكن هل تعلمون بأن هناك الكثير من الفتيات يقدر الله لها بأن تعجب

بشخص سواء لدينه او أخلاقه أو سعة إدراكه .... الخ من الصفات

التي تكون كافيه بأن تجعلها تتمناه زوجا .

فالحب والكره والمودة من الله سبحانه وتعالى لم يختص بها جنس

معين ... ولكن في مجتمعاتنا العربية نجد أن هذا الشيء مرفوض

كون أن الفتاة تتمنى الارتباط بشخص ما ...

فهي تعلم علم اليقين أنه إن لم يكن يفكر بها فهو بداية طريق العذاب

لمشاعرها ...

*ماذا لو علمت بأن بنت عمك أو خالك أو إحدى قريباتك أو معارفك أو

حتى بنت الجيران تتمناك زوجا لها ؟؟!!

*هل ستصغر في عينيك كونها قد أحبتك ؟؟

*ماذا لو أن هذه الفتاة أرادت لفت نظرك لها بأي وسيلة سواء بالتلميح

لإحدى أخواتك أو حتى أرسلت لك رسالة وقالت لك أنا معجبة بك

_لسبب ما_ وأريد الارتباط بك على سنة الله ورسوله ..

*بصراحة ماذا سيكون موقفك ؟؟؟

*وكيف كنت تتمنى الطريقة التي تشعرك برغبتها بالارتباط بك ؟؟

آخذين بعين الاعتبار أن هناك الكثير من الفتيات تعجب بشباب وتكتم

ذلك في قلبها، علما بأنها تفكر به بالحلال.
اي بالارتباط الشريف وأمام

جميع الخلق ....




اتمنى المشاركة من الجميع لنشوف شو اخرتها