على الرغم من كل " الميزات " ... يلي ممكن نلاقيها بـ بلاد تانية ...
ما في شي ممكن يغنينا عن حضن وطنا .....
لك حتى سلبياتو ... بنشتاقلها ..... و بنستفقدلها ...
بـ بساطة .... لانو وطنا .....!!

البطل " زهدي " ... كان هالمرة محظوظ ....
انو قدر وصل ع السويد .... بـ امان و سلامة ...
كلنا بنعرف اديش في سوريين ما قدروا يوصلوا اصلا .... !!
هربوا من الموت بـ بلدهم .... لقوه ناطرهم ع الطريق :(


الشي التاني .... انو مهما قدمت الدول التانية للسوري ...
و مهما حصل على مزايا ووووو .....
رح يبقى غريب .... و رح يتم التعامل معو على أنو غريب !


زهدي ... شخصية مرسومة و موصوفة بـ عناية و دقة فائقة ....
هو فعليا عبارة عن نموذج و مثال حي .... عن معظم السوريين يلي وصلوا لهنيك .....


الشي المميز جدا بـ سردك .... الواقعية ....
عم تقوم بـ توصيف الواقع ... بـ طريقة دقيقة مشوقة و طريفة جدا :)

حاسة حالي ... بعرف حدا اسمو زهدي طبشورة فعلا ...
و عم يحكيلي شو صار معو بـ السويد ... بـ التفصيل ! :)
و هاد بيدل طبعا على حرفيتك العالية بـ الكتابة ......

شكرا الك ...
و ناطرين التتمة طبعا ^_^