بعدما توفي زوج مواطنة سورية
والذي كان يعمل شرطي مرور في احدى مناطق ريف دمشق
ذهبت هذه المواطنة الى مركز الشرطة لتسليم ما عند زوجها من أدوات العمل ( الدراجة - الخوذة ....... )
بعدما لاحظت أنهم لم يأتوا ليأخذوا هذه الأغراض وقد مضى على الوفاة شهرين تقريباً

ففوجئت هذه المواطنة أن زوجها ليس شرطي
وبعد التسأولات والأستبيانات وجدت أن زوجها المرحوم ينتحل مهنة شرطي المرور لمدة 15 عاماً
وقد أستفقد أهالي هذه المنطفة لهذا الشرطي خاصة أنه كان ( مسيبها ) أي من كل 25 حتى يخلصوا من شرو !!!!