نفيتَ عنك العلا والظرفَ والأدبا

وإن خلقت لها-إن لم تزُر "حلبا"


شهباء، لو كانت الأحلام كأسَ طِلا

في راحة الفجر، كنتِ الزهرَ والحببا

أو كان لليّل أن يختار حِلْيتَه

وقد طلعتِ عليه-لا زدَرى الشُّهبا

لو ألّف المجدُ سِفراً عن مفاخرِه

لراح يكتب في عنوانه "حلبا"

شكرا انسة سارة
اشتقنالها لحلب والله