قالت مُعذبتي وقد عانقتُها أْوما مللتَ وقد أطلت َعِناقي ؟! فأجبتُها ماذاك َلولا أنني لا أرتجي بعد َالفراق ِ تلاقي أناعاشق ٌحتى الثُمالة فانظُري أوما ترين َالدمعَ في أحداقي!! فدعي يديا على يديك ِ ثوانياً من عُمرِ يومكِ واهنئي با الباقي فغدا ًسيمحو الدهر ُعطركِ من يدي وقصا ئدي ثكلى على أوراقي وغدا ً ستُشرقُ شمس ُيوميَ دونما ألهو بمبسمِ ثغرك ِالبّراق ِ وغدا ًسيولدُ عيدُ يوم ِفراقنا ويموتُ عيد ُالحُب ِ للعُشاق ِ وغدا ًسيذوي العمرُ دون َ ترددٍ بين َالمُنى ووقا حةَ الأشواق ِ وتموت ُ ألف ُفراشة ٍفي حقلِنا ويثور ُبركانٌ من ِالأعماق ِ ولربما اشتقتي لبعض ِ قصائدي شوق َالورود ِالى مياه ِالسا قي ولربما طارت إليك ِقصيدتي با الله ِقولي لي ألن تشتا قي ؟ أغدا ً يكونُ مسائُنا كمسائِنا!!! وصبا حنِا كصباح ِيوم ٍراقي!!! ماذا أقولُ إذا التفت ُولم أجد من ذلكَ الحُب القديم بواقي أو مر ني حلم ُفأرّق مضجعي وتفننت ذكراك ِفي إحراقي سأعود ُ أدراجي إلى ديمومتي وأريكتي ووسادتي ورِفا قي ولترحلي بروية ٍوسكينة ٍ لا تخشي من عهدي ولا ميثا قي فثقي بأني َلن ابوح َبما جرى قسما ًفذلكَ ليسَ من أخلاقي