هنا ذات يوم مرالعابثين في مصير شعبٍ مازال يبحث في أروقة العداله عن الحريه

وكلٌ على نفس الوتر فالكل مصاب بقدرة من تلك العابثين اللذين ليس لهم أصلٌ في الوجود

فكيف منا أن نقول لن نعترف

لا

بل نقول لا يوجد بني صهوين من الاساس لكي نعترف به

شكرا عالموضوع الهاااااااااااااااااااااااااام جدا والهادف والبناء والأكثر من ذلك

تحياتي لروحك ولوقفتك ولتعاطفك مع معذبتنا فلسطين

تحياتي

Aramees