شكري للسيد الوزير .مع انه من المفروض ان لاشكر على واجب, أمر به السيد الرئيس بضرورة التواصل مع المغتربين ودعمهم ومساعدتهم في كل المجالات . وخاصة أنهم مواطنون سوريون أثبتوا للعالم وهم في بلاد الاغتراب عن جدارتهم في مختلف النواحي من العلم إلى الاختصاص والخبرة في كل العلوم والفنون والمهن ومناحي الحياة. وعلى أنهم الجند الأوفياء لوطنهم الأم سوريا وللسيد الرئيس بشار حافظ الأسد حفظه الله ورعاه.