اليوم بدي اخدكن مشوار بحارات حمص القديمة





لكل حي فيها قصة و لكل حجر أسود يزين مساجدها وكنائسها حكاية ...

لها مع التاريخ صداقة قديمة ... قدم عمرها..
ففي أرجاءها تعبق رائحة التاريخ و في حاراتها تستنشق رائحة الأصالة ...
منها خرجت ملكة روما جوليا دومنة ، و فيها ولد الطبيب الشافي القديس اليان ...
على ترابها اختار سيف الله خالد بن الوليد مثواه الأخير .
و من حجارتها السود تمنى نسيب عريضة أن يكون قبره في مدينته , مدينة حمص ... أم الحجارة السود .
ولتعريف الناس بها و بتراثها و آثارها نقدم لكم جولة مصورة في أرجاء حمص القديمة لننقل إلى العيون المُحبة ما بقي من تراثها و أوابدها ...

حارة الزاوية ( سيباط الزاوية )


















جامع الزاوية




في الصور أدناه قصر مصطفى باشا الحسيني التركماني و بجانبه جامع الحسيني
و يظهر في هذا البناء فن العمارة الأبلقية ( الحجارة السوادء البازلتية مع الحجارة البيضاء الكلسية )










أحبائي..الحماصنة
شو اشتقتو