لو يحرؤوا حتى الموت مغتصب بعاصمة كل محافظة،

بئص خصلة من شعري إزا ما خفّت عمليات الإغتصاب بنسبة عظيمة!
بس الشغلة بدها جرأة من القضاة،
وبدها جرأة من الرئيس منشان يوقع عالأحكام الصادرة،

وما يكترث بمهاجمة الإعلام الغربي إلو!
وما يلتفت لعلاك تبع حقوق الإنسان هيثم مدري شو لقبو!

مو هيك إختي دمعة؟!