بسم الله الرحمن الرحيم


قمنا بزيارة مطار طرابلس الدولي لنرى فضاعة منظر الجالية السورية

التي بقيت في ارض المطار لمدة تتراوح مابين 7 الى 9 ايام

نائمة على رصفان وارض المطار ولا من طعام ولا شراب


بينما قام بعض مريضي الانفس ببيع تذاكر السفر على متن الطائرات

السورية للاتراك بقيمة 700 دورلا للراكب


ما الحل والى اين وصلت بنا الحال

الجالية السورية بعوائلها بين نساء واطفال وتحت البرد والجوع والعطش


ولا من احد يراقب ما يصنعه اناس ليس لهم علاقة بالجنسية السورية


انس زريقات


طرابلس من امام مطار طرابلس العالمي


ما رأيكم دام فضلكم