مشكور اخي على الموضوع ارجو من الله ان يجعل فيه خيرا
الحقيقة الفساد اصبح موجود بداخلنا جميعا وليس بفئة من المسؤلين
فاي واحد منا يحاول بالرشوة تسيير اموره سواءا كانت كبيرة ام صغيرة ولو عند شراء ربطة خبز
اما من ناحية الامن فاصلاحه برأيي الغائه لأنه تعفن من عدم تحديثه ومن ناحية اخرى اكبر كمية فساد بالوطن مصدره افرع الأمن
لامانع من وجود مركز امني لحفظ امن البلاد وليس لادخال الارهاب الى قلوب المواطن
لقد شاهدنا الأمن التونسي ماذا نفع رئيسه والأمن المصري ماذا نفع رئيسه
وعلى ماأظن حقبة الارهاب الأمني انتهت ولم يبقى لهم رهبة
واي حاكم لايكترث بمتطلبات شعبه لن يطول وجوده
والله اعلم
الجميع يريد الاصلاح.ولكن هذا الاستيقاظ للبعض الذين سارعوا لتنصيب أنفسهم رموز إصلاح مع أنهم ماكانوا يوما رجال إصلاح ولادعاة إصلاح ولامحبي إصلاح هو مايثير الريبة والشكوك. وهدفهم هو النيل من سوريا ومن قيادتها فقط.وتنفيذ رغبات الادارة الأميركية وحكام إسرائيل بتطويق قوى المقاومة وإسقاط سوريا كونها دولة الصمود والممانعة. فالرئيس بشار هو أول من دعا للاصلاح وهو اول من بدأ بالاصلاح. وأي شخص غيره لن يحقق اي اصلاح مهما تستر بالاصلاح وتلطى بدافع الاصلاح. والحملة التي يشنها البعض على القيادة السورية هدفها أنقاذ شهود الزور ورموز الفساد والخونة والعملاء وإيقاد نار الفتنة. والفتنة أشد من القتل. ولذلك من واجب كل عاقل ووطني وشريف ومؤمن بالله أن يقف مع سوريا وقيادتها ورئيسها حتى يحبط المؤامرة التي تستهدف وطننا سوريا وتستهدف أمننا وتستهدف الأمتين العربية والاسلامية.
أخي الكريم بنصحك لا تستغبي عقل المواطن السوري و لا تلعب على وتر المؤمرات الخارجية لاني هاللعبة صارت قديمة و روح لعب غيرها, و بعدين انت عمبتابع اخبار و لا معتمد عالتلفزيون السوري العتيد حابب قلك انو اكبر معتقل في درعا مهد الثورة السورية كان عمرو 18 سنة !!!! هل هذا منفذ لسياسات امريكا !!!!! وين عقلك اخي الكريم
الناس عمبتموت بالساحات و بالطرقات و انت بتقلي اجندة خارجية , بعدين انت بتقول الرئيس اول من دعا للإصلاح ممكن تقلي اصلاح واحد بس قام فيو الرئيس غير انو دعم اجهزة الامن و ازداد الغني غنى و الفقير فقر و الحاشية اللي حوليه اغتصبت البلد من درعا الى دير الزور ما هرب منهم لا الماء و لا الهواء و لاحتى الحدود
و ثالثا ما حدى جاب سيرة الفتنة غير النظام السوري بثينة شعبان و الرئيس صح و لا لا و انا بتحداك انك تشوف اي شعار طائفي او شعار يدعو للفتنة في درعا او اللاذقية او حمص او بانياس او دير الزور
و اخيرا اخي الكريم لا انت و لا غيرك الك حق بتقييم الناس ,الناس المتظاهرين و بشكل سلمي هدول اطباء و مهندسين و مثقفين و خيرة شباب سوريا
أحبّائي جميعكم
أحدّثكم وأنا ابن اللاذقيّة و أقول دعونا ننظر لل ننظر للقسم البسيط الفارغ من الكوب بل أن ننظر قليلا وبتمعن إلى القسم الملآن.... أوّلا لابد لأي نظام في العالم أن يكون له سيّئات لأن من لايعمل هو الّذي لايخطئ ونحن بحمد الله نملك رئيساً شابّا يحاكي تطلّعاتنا ويحب شعبه وإذا نظرنا بتمعّن إلى خطاب رئيسنا لوجدناه حافلاً بلإيجابيات فلماذا لاننتظر ونعطي رئيسنا الشّاب فرصة للإصلاح الموعود ألم تروا بالله عليكم مقدار الحب الأعمى من عامّة سواد الشّعب لرئيسنا ؟ ثم وأبعد من هذا لماذا لم يطالب شعب إسرائيل هذه الدّولة التي تدّعي الديموقراطيّة والمدعومة بشكل كامل من أميركا برفع قانون الطّوارئ لديها وهو السّاري منذ تاسيسها على أساس أنّها في حالة حرب مع جيرانها العرب ومطالبون نحن بإبطال هذا القانون أو لماذا لم تطالب أميركا اسرائيل برفع قانون الطّوارئ لديها؟ كما تفعل معنا أي ازدواجيّة في التّعامل؟ هذا لايعني أنني مع عدم رفع القانون صدّقوني ولكنني أنظر لأبعد مما ينظر إليه العامّة. الفساد الذي تتكلمون عنه والرّشوة في الدّوائر ..... هذه سيّئات وأنا معكم ولكنّها ليست سيّئات لاتعالج وهي لاتفرغ كأسنا الملآن بالحب للشعب والمحاولة الجادّة بالإصلاح.... انتظروا أيّها الأحبّاء ولكن وفعلا ماأذهلني هو أن الناس المطالبة التي انتظرت 48 سنة على قانون الطّوارئ ليست مستعدّةلكي تنتظر عشرون يوماً فهل يعقل هذا ياشباب سوريا الحبيب؟. أبعد من هذا أقسم بالله بأن ال 300 شخص على الأكثر الذين تظاهروا البارحة وأنا شهدت بعيني لايعرفون لماذا تظاهروا وسألنا احدهم ماهي مطالبه فتكلم عن قانون الطّوارئ وعندما سألناه ماهو هذا القانون أجاب بأنّه لايدري ولكن سمع على التّلفاذ هذا المطلب فعل يعقل هذا؟ دعونا نحمي بلدنا من المخطط الخارجي المدبّر لها , هذه بلدنا أيها الأحبّاء ونحن مطالبين أكثر من قبل بأن نعي مايحدث حولنا وأن نسير خلف دكتورنا الغالي ونشجّعه ونقف معه ونطالبه وبكل محبّة بالإصلاح ألم يعترف لنا علناً بأنه كانت هناك أولويّات والآن هذه الأولويّات قد تغيّرت.... انتظروا أيّها الأحبّاء لكي لاتندموا يوماً ولكي لاتكونوا قد ساهمتم بخراب جوهرة الشّرق بلدنا سوريا الحبيبة الغالية. وأنا أشكركم.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)