قطعت المحظية (ليون) الأثينية لسانها لتمنع نفسها عن إفشاء أسرار المؤامرة التي جرت بين
(هيرموديس) و(أرستوجيتوس) وقد أقاموا لها تمثالاً على شكل لبؤة إكراما لتضحيتها في مدينة أثينا