النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: اميلي ديكنسون .. قصائد مترجمة


  1. #1


    ««صديقة الدرب»»

    الحالة : ريماس غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 616
    الدولة: السعودية
    الإهتمامات: الرسم وفنون التشكيلية والخط وقراءة القصص والشعر والخواطر
    السيرة الذاتية: لست الأفضل.. ولكن لي أسلوبي سأظل دائما أتقبل رأي الناقد والحاسد .. فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من إصراري
    العمل: عمل الحلويات واكلات منوعة
    العمر: 35
    المشاركات: 22,601
    الحالة الإجتماعية: مخطوبة
    معدل تقييم المستوى : 1859
    Array

    اميلي ديكنسون .. قصائد مترجمة

    * Emily Dickinson (1830-1886) was born in Amherst, Massachusetts, in 1830.. By the 1860s, Dickinson lived in almost total physical isolation from the outside world, but actively maintained many correspondences and read widely. She spent a great deal of this time with her family. Dickinson’s poetry reflects her loneliness and the speakers of her poemsgenerally live in a state of want, but her poems are also marked by the intimaterecollection of inspirational moments which are decidedly life-giving and suggest the possibility of happiness. of her poems, or "fascicles" as they are sometimes called. The first volume of her work was published posthumously in 1890 and the last in 1955. She died in Amherst in 1886 Upon her death, Dickinson’s family discovered 40 hand-bound volumes of nearly 1800

    Throughout her life, she seldom left her

    house and visitors were scarce



    القصيدة الأولى:








    I'm nobody! Who are you?




    Are you nobody, too?




    Then there’s a pair of us—don’t tell!




    They’d banish us, you know.






    How dreary—to be somebody!




    How public—like a frog






    To tell your name—the livelong day




    To an admiring bog!




    أنا لا أحد!

    وأنتَ من تكون؟

    هل أنت أيضاً، لا أحد ؟

    وإذًا فثمة اثنان منّا

    - إيّاكَ أن تخبر أحداً!

    وإلا ألقوا بنا في المنفى – كما تعلم.

    كم هو موحشٌ وكئيب أن تكون شخصا ما.

    كم هو شعبيٌّ وعموميٌّ ومُشاع، مثل ضفدع

    أن أناديك باسمك اليومَ بطولِه

    في ذلك المستنقع البديع


    القصيدة الثانية:






    BECAUSE I could not stop for Death,


    He kindly stopped for me;


    The carriage held but just ourselves


    And Immortality

    We slowly drove, he knew no haste
    ,

    And I had put away


    My labor, and my leisure too,


    For his civility
    .
    We passed the school where children played

    At wrestling in a ring;


    We passed the fields of gazing grain,


    We passed the setting sun
    .
    We paused before a house that seemed


    A swelling of the ground;


    The roof was scarcely visible,

    The cornice but a mound
    .
    Since then ’t is centuries; but each

    Feels shorter than the day

    I first surmised the horses’ heads

    Were toward eternity


    لأنني لم أستطع أن أوقفَ الموتَ

    فإنه قد أوقفني بكل لطف؛

    المركبةُ في موكب الموت

    لم تحمل سوى أجسادنا


    والخلود.

    ببطء كنّا نقود العربة ،

    فهو لا يعرفُ الاستعجال،

    وكنتُ تركتُ ورائي

    مشاغلي، وأوقات راحتي حتى

    تأدبًا أمام لطفه.

    مررنا بالمدرسة حيث يلعب الأطفال،

    وحيث الواجباتُ المدرسية

    نادرا ما تُؤدَى؛

    مررنا بالحقول

    حيث سنابلُ الحبوبِ

    تحدّق،

    ومررنا بالشمس التي تغرب.

    لبرهة توقفنا

    أمام بيت بدا كأنه

    مجردُ ورمٍ صغير في الأرض؛

    السطحُ بالكاد يُرى،

    والسورُ حوله

    ليس إلا بعضَ ركام.

    قرونٌ طويلة هي الحيوات

    سوى أن كلَّ حياة منها

    بدت أقصرَ من نهار

    وأنا
    خمّنتُ أن رؤوسَ الخيول

    هي الأولى

    في طريقها

    نحو الأبدية


    القصيدة الثالثة:



    I NEVER saw a moor


    I never saw the sea

    Yet know I how the heather looks

    And what a wave must be

    I never spoke with God

    Nor visited in Heaven

    Yet certain am I of the spot


    As if the chart were given

    ما شاهدت المرج قبلاً




    ما رأيت البحر يوماً




    لكني أدركت شكل العشب




    وصوت الموج دوماً



    .
    لا رأيت وجه الإله




    ولا حتى زرته في عليائه




    لكني أعرف تماما موقعه ( أي الموج و البحر)








    كأنّ احـدهم أعطاني رسماً لها.



    يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
    خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ
    صَاحِبَةُ الْمَكَانْ


    للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
    [email protected]

رد مع اقتباس رد مع اقتباس  


  • #2


    ««صديقة الدرب»»

    الحالة : ريماس غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 616
    الدولة: السعودية
    الإهتمامات: الرسم وفنون التشكيلية والخط وقراءة القصص والشعر والخواطر
    السيرة الذاتية: لست الأفضل.. ولكن لي أسلوبي سأظل دائما أتقبل رأي الناقد والحاسد .. فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من إصراري
    العمل: عمل الحلويات واكلات منوعة
    العمر: 35
    المشاركات: 22,601
    الحالة الإجتماعية: مخطوبة
    معدل تقييم المستوى : 1859
    Array

    القصيدة الرابعة:




    ON this wondrous sea

    ,
    Sailing silently

    ,
    Knowest thou the shore

    Ho! pilot, ho

    !
    Where no breakers roar,

    Where the storm is o’er?
    In the silent west

    Many sails at rest

    ,
    Their anchors fast

    ;
    Thither I pilot thee,—


    Land, ho! Eternity

    !
    Ashore at last!
    في خضم هذا البحر العجيب
    أبحرُ في سكون
    وأنتَ تعرف الشاطىء
    تقدم ! أيها الربان ! هيا للأمام !
    إلى هناك
    حيث تنام الأمواج
    وحيث تهدأ العواصف ؟
    في الغرب الهادىء الوديع
    كثير من الأشرعة واقفة في سكون
    والمراسي مثبتة بإحكام
    إلى هناك سأقودك أنت --
    ترَجَل، اهبط ، انظر هناك !
    الأبدية و الخلود !
    و أخيراً وجدنا الشاطىء !


    القصيدة الخامسة:

    PAIN has an element of blank


    It cannot recollect


    When it began, or if there were


    A day when it was not
    It has no future but itself,

    Its infinite realms contain


    Its past, enlightened to perceive


    New periods of pain



    .
    الألمُ يحملُ قطعةً من الفراغ
    تلك التي لا يمكن تذكّرُها
    متى بدأ الألم،
    أو هل ثمة يوم
    لم يكن فيه الألمُ موجوداً.
    الوجعُ لا مستقبلَ له إلا نفسه،
    مملكتُه المترامية اللامحدودة
    تضمُّ ماضيه،
    الذي هو مهيأٌ لاستقبال وإدراك
    فتراتٍ جديدة من الألم.
    يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
    خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ
    صَاحِبَةُ الْمَكَانْ


    للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
    [email protected]


  • معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. قصائد البردة
      بواسطة عابر البحار في المنتدى ملتقى الثقافة و الأدب و الشعر و القصص والروايات
      مشاركات: 5
      آخر مشاركة: 10-12-2010, 09:27 PM
    2. من قصائد حرب البسوس
      بواسطة SHARIEF FATTOUH في المنتدى ملتقى الثقافة و الأدب و الشعر و القصص والروايات
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 05-06-2010, 05:45 PM
    3. اجمل 10 قصائد حب
      بواسطة سوسن في المنتدى ملتقى إستراحة المغترب Forum rest expatriate
      مشاركات: 3
      آخر مشاركة: 03-24-2010, 01:22 PM
    4. قصائد ابكت العالم
      بواسطة ABDULLAH JANEM في المنتدى ملتقى إستراحة المغترب Forum rest expatriate
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 03-07-2010, 04:54 PM
    5. من قصائد حامد زيد
      بواسطة مہيہوزك سہنہتہر في المنتدى ملتقى الثقافة و الأدب و الشعر و القصص والروايات
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 03-04-2010, 02:15 AM

    مواقع النشر (المفضلة)

    مواقع النشر (المفضلة)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Untitled-1