سوسن
04-27-2010, 06:24 AM
دراسة تؤكد ارتباط الألم (http://www.algrabiya.net/vb/tags/%C7%E1%C3%E1%E3.html) بالمشاعر
إذا كنت تريد أن تستريح من الآلام، ففكر فى شىء يجعلك سعيداً، هذا هو الاستنتاج الذى توصل له مجموعة من الباحثين الكنديين الذين ربطوا بين المزاج والألم. وقال الكاتب الرئيسى للدراسة الجديدة ماثيو روى والحاصل على زمالة الدكتوراة من جامعة كولومبيا فى مدينة نيويورك، إن المشاعر أو المزاج يمكن أن يؤثر فى الآلام، حيث يرتبط كل منهما بالآخر، وقال فى بيان له «لقد كشفت الفحوص إن الألم عندما ينظر إليه من قبل الدماغ، يمكن أن يزيد (http://www.algrabiya.net/vb/tags/%ED%D2%ED%CF.html) عند دمجه مع المشاعر السلبية». بينما تعرض فى جامعة مونتريال روى وزملاؤه لـ 13 موضوعا عن آلام الصدمات الكهربائية، وهذه الصدمات تحدث رد فعل في الركبة يمكن للباحثين قياسه. كما درس الباحثون نشاط المخ من خلال الفحص بالأشعة والتصوير بالرنين المغناطيسى الوظيفى، كما قال روى: «وجدنا أن رؤية صور مزعجة تثير أقوى أحاسيس الألم فى الحصول على مقارنة بالنظر إلى الصور اللطيفة». ويبدو أن الدراسة تؤكد البحوث السابقة من جانب روى، حيث اكتشف أن الموسيقى السارة يمكن أن تجعل الناس يشعرون بقدر أقل من عدم الراحة من الأوجاع كما أضاف روى «ان نتائجنا تظهر أن التدخلات غير الصيدلانية من محسنات المزاج مثل التصوير الفوتوغرافى أو الموسيقى يمكن استخدامها فى مجال الرعاية الصحية للمساعدة فى تخفيف الألم، وهذه التدخلات لن تكون رخيصة وقابلة للتكيف مع العديد من المجالات».
إذا كنت تريد أن تستريح من الآلام، ففكر فى شىء يجعلك سعيداً، هذا هو الاستنتاج الذى توصل له مجموعة من الباحثين الكنديين الذين ربطوا بين المزاج والألم. وقال الكاتب الرئيسى للدراسة الجديدة ماثيو روى والحاصل على زمالة الدكتوراة من جامعة كولومبيا فى مدينة نيويورك، إن المشاعر أو المزاج يمكن أن يؤثر فى الآلام، حيث يرتبط كل منهما بالآخر، وقال فى بيان له «لقد كشفت الفحوص إن الألم عندما ينظر إليه من قبل الدماغ، يمكن أن يزيد (http://www.algrabiya.net/vb/tags/%ED%D2%ED%CF.html) عند دمجه مع المشاعر السلبية». بينما تعرض فى جامعة مونتريال روى وزملاؤه لـ 13 موضوعا عن آلام الصدمات الكهربائية، وهذه الصدمات تحدث رد فعل في الركبة يمكن للباحثين قياسه. كما درس الباحثون نشاط المخ من خلال الفحص بالأشعة والتصوير بالرنين المغناطيسى الوظيفى، كما قال روى: «وجدنا أن رؤية صور مزعجة تثير أقوى أحاسيس الألم فى الحصول على مقارنة بالنظر إلى الصور اللطيفة». ويبدو أن الدراسة تؤكد البحوث السابقة من جانب روى، حيث اكتشف أن الموسيقى السارة يمكن أن تجعل الناس يشعرون بقدر أقل من عدم الراحة من الأوجاع كما أضاف روى «ان نتائجنا تظهر أن التدخلات غير الصيدلانية من محسنات المزاج مثل التصوير الفوتوغرافى أو الموسيقى يمكن استخدامها فى مجال الرعاية الصحية للمساعدة فى تخفيف الألم، وهذه التدخلات لن تكون رخيصة وقابلة للتكيف مع العديد من المجالات».