حنين مغترب
07-13-2010, 04:31 PM
ينتج عن تناول ما لذّ وطاب من المأكولات بعد صوم يوم كامل نتائج سلبيّة على الصحة والرشاقة. لتجنّب العوارض الصحية الناتجة عن الغذاء غير السليم في فترة الصيام، «مجلة سيدتي» اطلعت من اختصاصية التغذية دارين شاتيلا على أبرز الإرشادات والنصائح في هذا المجال:
1- الإكثار من شرب السوائل، في خلال الفترة الممتدة بين الإفطار والسحور، على أن تشمل هذه السوائل: المياه، العصائر الطبيعية، الحليب أو اللبن (الزبادي) الخالي من الدسم، الحساء، نقيع الأعشاب كالزهورات والبابونج واليانسون والشاي الأخضر...
2- يمكن استبدال الخبز على وجبة الإفطار بأربع حبّات صغيرة من المعجنات المخبوزة بالفرن، مع قليل من الزيت.
3- يعتبر التمر من الفاكهة الغنيّة بالسكر التي تمدّ الجسم بالطاقة بشكل سريع، بالإضافة إلى غناه بالأملاح المعدنية الضرورية للجسم. ورغم تعدّد أنواعه، يحتوي التمر «الخضري» على أقل كميّة من السكر.
4- يجدر بالصائم الإنتباه إلى نوعيّة وكميّة الطعام المتناولة، وذلك لتحفيز جهاز المناعة وتجنّب الإصابة بالأمراض المعوية والمعدية والإلتهابات المتكرّرة. ومن الضروري أن تحمل لائحة طعامه كلاً من الخضر والفاكهة والبروتينات، مع الحرص على عدم تفويت وجبة السحور.
5- يجب أن يكون الإفطار المثالي منوّعاً وقليل الدسم. يستهلّ بحبّة من التمر وكوب من الماء الفاتر أو اللبن الخالي من الدسم أو أي نوع من العصير الطبيعي غير المعلّب، يليه كوب من الحساء وطبق من السلطة على أن تتضمّن ملعقة صغيرة من زيت الزيتون. أمّا الطبق الرئيسي فيجب أن يكون قليل الدسم ، ويمكن أن يتضمّن قطعة من اللحم قليل الدسم أو الدجاج المنزوع جلده أو السمك المشوي، مع بعض الخضر المطهوة بدون دهون. ويفضّل الإنتظار عشر دقائق بين تناول السلطة والطبق الرئيسي.
6- يسبّب الإفطار غير المثالي مضاراً عدّة، أبرزها: التخمة، عسر الهضم، الحرقة، الإمساك، العطش، فضلاً عن ارتفاع ضغط الدم، السكري، الدهنيات في الدم وزيادة الوزن.
7- يجب أن تكون وجبة السحور منوّعة وبكمّية قليلة، وهي تحمل أهميّةً بالغةً لأنها تمدّ الجسم بما يحتاجه من غذاء وطاقة بشكل فعّال خلال ساعات الصيام.
8- للمصابين بالسمنة: يجب تجنّب الدهون، الزيوت والحلويات والإعتدال بتناول الفاكهة والإكثار من تناول الخضر واللحوم الخالية من الدهون كلحم البقر الخالي من الدهون، صدر الدجاج، السمك، التونة المعلّبة بالمياه، كمصدر هام للبروتين يؤمّن الشبع.
9- للمصابين بارتفاع ضغط الدم: يجب تجنّب شراب السوس، الملح، الزيوت، الدهون، المقالي والحلويات. كما يجدر بهم تفادي تناول عصير كلّ من التفاح والليمون الهندي (الغريب فروت) مع دواء الضغط.
10- للمصابين بفقر الدم: يجب الإكثار من تناول اللحوم الحمراء والخضر (البندورة والحمضيات التي تحتوي على فيتامين «سي» الهام في امتصاص الحديد في الجسم)، فضلاً عن السلطات وحساء العدس، مع عدم إغفال قرص الحديد.
11- للحدّ من مشكلة الإمساك خلال شهر رمضان، يجب تناول بين لتر ولتر ونصف اللتر من المياه، إستبدال الخبز الأبيض بالخبز المصنوع من القمح الكامل والأرز الأبيض بالأرز الكامل والمعكرونة العادية بالمعكرونة الكاملة، مع تناول الفتوش والحساء والفاكهة الكاملة لما تحويه من ألياف.
12- للرياضيين: يجب التخفيف من ممارسة الرياضات العنيفة كي لا يخسر الجسم الكثير من السوائل. ويفضّل ممارسة الرياضة بعد وجبة الإفطار بثلاث أو أربع ساعات. أما للأشخاص العاديين فينصح بممارسة رياضة المشي لمدة 40 إلى 60 دقيقة بعد الإفطار بساعة أو ساعتين أو بعد السحور مباشرةً، يومياً أو ثلاث مرّات في الأسبوع على الأقل.
1- الإكثار من شرب السوائل، في خلال الفترة الممتدة بين الإفطار والسحور، على أن تشمل هذه السوائل: المياه، العصائر الطبيعية، الحليب أو اللبن (الزبادي) الخالي من الدسم، الحساء، نقيع الأعشاب كالزهورات والبابونج واليانسون والشاي الأخضر...
2- يمكن استبدال الخبز على وجبة الإفطار بأربع حبّات صغيرة من المعجنات المخبوزة بالفرن، مع قليل من الزيت.
3- يعتبر التمر من الفاكهة الغنيّة بالسكر التي تمدّ الجسم بالطاقة بشكل سريع، بالإضافة إلى غناه بالأملاح المعدنية الضرورية للجسم. ورغم تعدّد أنواعه، يحتوي التمر «الخضري» على أقل كميّة من السكر.
4- يجدر بالصائم الإنتباه إلى نوعيّة وكميّة الطعام المتناولة، وذلك لتحفيز جهاز المناعة وتجنّب الإصابة بالأمراض المعوية والمعدية والإلتهابات المتكرّرة. ومن الضروري أن تحمل لائحة طعامه كلاً من الخضر والفاكهة والبروتينات، مع الحرص على عدم تفويت وجبة السحور.
5- يجب أن يكون الإفطار المثالي منوّعاً وقليل الدسم. يستهلّ بحبّة من التمر وكوب من الماء الفاتر أو اللبن الخالي من الدسم أو أي نوع من العصير الطبيعي غير المعلّب، يليه كوب من الحساء وطبق من السلطة على أن تتضمّن ملعقة صغيرة من زيت الزيتون. أمّا الطبق الرئيسي فيجب أن يكون قليل الدسم ، ويمكن أن يتضمّن قطعة من اللحم قليل الدسم أو الدجاج المنزوع جلده أو السمك المشوي، مع بعض الخضر المطهوة بدون دهون. ويفضّل الإنتظار عشر دقائق بين تناول السلطة والطبق الرئيسي.
6- يسبّب الإفطار غير المثالي مضاراً عدّة، أبرزها: التخمة، عسر الهضم، الحرقة، الإمساك، العطش، فضلاً عن ارتفاع ضغط الدم، السكري، الدهنيات في الدم وزيادة الوزن.
7- يجب أن تكون وجبة السحور منوّعة وبكمّية قليلة، وهي تحمل أهميّةً بالغةً لأنها تمدّ الجسم بما يحتاجه من غذاء وطاقة بشكل فعّال خلال ساعات الصيام.
8- للمصابين بالسمنة: يجب تجنّب الدهون، الزيوت والحلويات والإعتدال بتناول الفاكهة والإكثار من تناول الخضر واللحوم الخالية من الدهون كلحم البقر الخالي من الدهون، صدر الدجاج، السمك، التونة المعلّبة بالمياه، كمصدر هام للبروتين يؤمّن الشبع.
9- للمصابين بارتفاع ضغط الدم: يجب تجنّب شراب السوس، الملح، الزيوت، الدهون، المقالي والحلويات. كما يجدر بهم تفادي تناول عصير كلّ من التفاح والليمون الهندي (الغريب فروت) مع دواء الضغط.
10- للمصابين بفقر الدم: يجب الإكثار من تناول اللحوم الحمراء والخضر (البندورة والحمضيات التي تحتوي على فيتامين «سي» الهام في امتصاص الحديد في الجسم)، فضلاً عن السلطات وحساء العدس، مع عدم إغفال قرص الحديد.
11- للحدّ من مشكلة الإمساك خلال شهر رمضان، يجب تناول بين لتر ولتر ونصف اللتر من المياه، إستبدال الخبز الأبيض بالخبز المصنوع من القمح الكامل والأرز الأبيض بالأرز الكامل والمعكرونة العادية بالمعكرونة الكاملة، مع تناول الفتوش والحساء والفاكهة الكاملة لما تحويه من ألياف.
12- للرياضيين: يجب التخفيف من ممارسة الرياضات العنيفة كي لا يخسر الجسم الكثير من السوائل. ويفضّل ممارسة الرياضة بعد وجبة الإفطار بثلاث أو أربع ساعات. أما للأشخاص العاديين فينصح بممارسة رياضة المشي لمدة 40 إلى 60 دقيقة بعد الإفطار بساعة أو ساعتين أو بعد السحور مباشرةً، يومياً أو ثلاث مرّات في الأسبوع على الأقل.