حمصي أصيل
08-23-2010, 04:09 PM
أبدى أمين عام الإتحاد الإماراتي يوسف عبدالله ارتياحه لنتيجة قرعة دورة كأس الخليج العشرين التي تقام في اليمن من 22 نوفمبر/تشرين الثاني إلى 14 ديسمبر/كانون الأول المقبلين.
ووقعت الإمارات في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات عمان حامل اللقب والعراق والبحرين.
وتلعب الإمارات في الإفتتاح مع العراق، مع العلم أن القرعة أوقعت المنتخبين أيضاً وجهاً لوجه في المجموعة الرابعة لبطولة كأس آسيا 2011 في قطر والتي تضم أيضاً إيران وكوريا الشمالية.
وقال عبدالله "مستويات المنتخبات الخليجية جميعها متكافئة تقريباً، لكن الذي سيفرق هو نوعية الفرق التي ستشارك في الدورة وهل ستلعب بالمنتخب الأولمبي أو الأول."
ورأى عبدالله أن "كل الإحتمالات واردة بخصوص المنافسة ولا سيما أن ستة فرق مشاركة سبق لها الفوز باللقب في السابق ما عدا اليمن والبحرين"، معتقداً أن "الجولة الأولى من المباريات ستحدد إلى شكل كبير طبيعة المنافسة وهوية المتأهلين إلى الدور نصف النهائي."
من جانبه، اعتبر مدير المنتخب إسماعيل راشد أن "المجموعتين متكافئتين إلى حد كبير والمنتخب الإماراتي لا يخشى أي فريق وعلى العكس فإن المباريات القوية ستعطينا إفادة أكبر قبل المشاركة في كأس آسيا 2011 في قطر."
وكشف راشد أن "الأولوية ستكون للمنتخب الإماراتي الأول في المرحلة المقبلة وليس الأولمبي الذي سيشارك في نفس التوقيت في دورة الألعاب الآسيوية."
ويشارك منتخب الإمارات الأولمبي في دورة الألعاب الآسيوية التي تقام في مدينة جوانجزهو الصينية من 7 إلى 22 نوفمبر/تشرين الثاني، مع العلم أنه يضم أربعة لاعبين من المنتخب الأول هم أحمد خليل وعامر عبدالرحمن وذياب عوانه وحمدان الكمالي.
وأعد الإتحاد الإماراتي برنامجاً حافلاً استعداداً لكأس الخليج التي سبق له الفوز بلقبها في النسخة الثامنة عشرة التي استضافها في أبو ظبي عام 2007.
ويقيم المنتخب الإماراتي 3 معسكرات داخلية، الأول من 4 إلى 8 سبتمبر/أيلول المقبل يتخلله مباراة ودية مع الكويت، والثاني من 3 إلى 12 أكتوبر/تشرين الأول ويتضمن مباراة مع سوريا، والثالث من 10 إلى 21 نوفمبر/تشرين الثاني على أن يخوض مباراة ودية ثالثة سيحدد طرفها لاحقاً.
ووقعت الإمارات في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات عمان حامل اللقب والعراق والبحرين.
وتلعب الإمارات في الإفتتاح مع العراق، مع العلم أن القرعة أوقعت المنتخبين أيضاً وجهاً لوجه في المجموعة الرابعة لبطولة كأس آسيا 2011 في قطر والتي تضم أيضاً إيران وكوريا الشمالية.
وقال عبدالله "مستويات المنتخبات الخليجية جميعها متكافئة تقريباً، لكن الذي سيفرق هو نوعية الفرق التي ستشارك في الدورة وهل ستلعب بالمنتخب الأولمبي أو الأول."
ورأى عبدالله أن "كل الإحتمالات واردة بخصوص المنافسة ولا سيما أن ستة فرق مشاركة سبق لها الفوز باللقب في السابق ما عدا اليمن والبحرين"، معتقداً أن "الجولة الأولى من المباريات ستحدد إلى شكل كبير طبيعة المنافسة وهوية المتأهلين إلى الدور نصف النهائي."
من جانبه، اعتبر مدير المنتخب إسماعيل راشد أن "المجموعتين متكافئتين إلى حد كبير والمنتخب الإماراتي لا يخشى أي فريق وعلى العكس فإن المباريات القوية ستعطينا إفادة أكبر قبل المشاركة في كأس آسيا 2011 في قطر."
وكشف راشد أن "الأولوية ستكون للمنتخب الإماراتي الأول في المرحلة المقبلة وليس الأولمبي الذي سيشارك في نفس التوقيت في دورة الألعاب الآسيوية."
ويشارك منتخب الإمارات الأولمبي في دورة الألعاب الآسيوية التي تقام في مدينة جوانجزهو الصينية من 7 إلى 22 نوفمبر/تشرين الثاني، مع العلم أنه يضم أربعة لاعبين من المنتخب الأول هم أحمد خليل وعامر عبدالرحمن وذياب عوانه وحمدان الكمالي.
وأعد الإتحاد الإماراتي برنامجاً حافلاً استعداداً لكأس الخليج التي سبق له الفوز بلقبها في النسخة الثامنة عشرة التي استضافها في أبو ظبي عام 2007.
ويقيم المنتخب الإماراتي 3 معسكرات داخلية، الأول من 4 إلى 8 سبتمبر/أيلول المقبل يتخلله مباراة ودية مع الكويت، والثاني من 3 إلى 12 أكتوبر/تشرين الأول ويتضمن مباراة مع سوريا، والثالث من 10 إلى 21 نوفمبر/تشرين الثاني على أن يخوض مباراة ودية ثالثة سيحدد طرفها لاحقاً.