حمصي أصيل
08-24-2010, 11:34 AM
يسعى كل من الكويت وكاظمة إلى مواصلة انطلاقتهما القوية في بطولة الدوري الكويتي عندما يحل الأول ضيفا على الساحل غدا الأربعاء في افتتاح الجولة الثانية، ويلتقي الثاني مع مضيفه السالمية بعد غد الخميس في ختامها.
ويلعب غدا أيضا الجهراء مع القادسية حامل اللقب في الموسمين الماضيين، وبعد غد العربي مع النصر.
في المباراة الأولى، فبعد ان حقق الكويت فوزا عريضا على النصر برباعية نظيفة في مستهل مشواره، يحل ضيفا على الساحل الوافد الجديد إلى دوري الأضواء والساعي لإثبات وجوده فيه بعد تمكنه من خطف تعادل ثمين من السالمية في الجولة الأولى.
يعوّل مدرب الكويت البرتغالي جوزيه روماو على رأس الحربة المهاجم الخطير البرازيلي كاريكا الذي سجل هدفين في المباراه السابقة، وإنطلاقات مواطنه روجيرو ووليد علي، وتعتبر صفوف الأبيض مكتملة وتؤهله لحصد نقاط المباراة كاملة إذا ما واصل السير على نهجه الهجمومي.
في المقابل، ستكون المباراة الأولى لمدرب الساحل الكرواتي كولجانين بعد غيابه عن افتتاح الدوري لتأخر صدور التأشيرة، وإذا ما تمكن من إيجاد التوليفة المتفاهمة من اللاعبين، فأن فريقه سيكون حاضرا بقوة في اللقاء.
وفي المباراة الثانية، سيحاول مدرب كاظمة الجديد-القديم ميلان ماتشالا أن يقود فريقه إلى فوزه الثاني بعد أن تغلب على القادسية في الجولة الأولى 1-0، وكانت الخسارة الأولى للقادسية منذ عشر سنوات في افتتاح الدوري.
ورغم أن كاظمة لم يكن الطرف الأفضل أمام القادسية فإنه عرف طريقه إلى الفوز، ويأمل أن يعيد الكرة مع السالمية معولا على فهد العنزي ونواف الحميدان وفرج لهيب ويوسف ناصر والكيني محمد جمال والبرازيلي ساندرو والحارس العائد من العربي شهاب كنكوني الذي تألق في المباراة الأولى وصد ركلة جزاء لمهاجم القالدسية خلف السلامة، ويغيب عن كاظمة فيصل دشتي الموقوف.
أما السالمية، فكان قريبا من الخروج بالنقاط الثلاث في مباراته مع الساحل، بعد أن بقي متقدما بهدف حتى الوقت القاتل قبل أن يخطف الأخير هدف التعادل، ويتطلع إلى تعويض إهداره نقطتين ثمينتين وتحقيق فوزه الأول رغم أن المهمة لن تكون سهلة.
يعتمد مدرب السالمية البوسني سلافين زياديتش على المدافع المغربي محمد العبو والغاني إيبنزا تيتو والبوسني الكسندر آندنتش وناصر العثمان ومشعل حميد ومشاري العازمي.
ويشد القادسية الرحال إلى الجهراء لمواجهة فريقها الصاعد حديثا إلى دوري الأضواء في مباراة لن تكون سهلة للفريقين لأنها بمثابة تعويض لهما بعد خسارتهما في المباراة الأولى، الجهراء أمام العربي 0-2، والقادسية من كاظمة .
وستكون المبارة فرصة جيدة للجهراء لتقديم مستوى أفضل، وسيحاول مدربه البرازيلي جينيتس دي سيلفا رفع الروح المعنوية للاعبيه وتعويض اللعب بدون محترفين ووضع إستراتيجية للحد من خطورة مهاجمي القادسية الذين لازمهم سوء الحظ أمام كاظمة.
من جانبه، يحاول مدرب القادسية محمد إبراهيم تعويض الخسارة أيضا وبث الحماس في نفوس لاعبيه بعد تلقيهم الهزيمه الثانية في الموسم، الأولى في الكأس السوبر أمام الكويت 1-3.
يضم القادسية قوة هجومية ضاربة نواتها بدر المطوع والسوريان فراس الخطيب وجهاد الحسين وخلف السلامة وحمد العنزي وسعود المجمد وأحمد عجب.
ويسعى العربي إلى فوز ثان بعد الأول على الجهراء لتعزيز إنطلاقته طامعا في المنافسة على اللقب الغائب عنه منذ عام 2002، محاولا الإستفادة من الحالة المعنوية السيئة للاعبي النصر إثر السقوط المريع على يد الكويت، كما أن المباراة ستكون المواجهة الأولى لمدرب العربي الجديد البرازيلي مارسيلو كابو أمام فريقه السابق النصر الذي أشرف على تدريبه في الموسم الماضي.
أما النصر فيدرك مدربه البرازيلي إدجار بيريرا أن لا مفر أمامه سوى إستنهاض همم لاعبيه بعد البداية المتواضعة على غير العادة، حيث سبق للنصر أن فاز على الكويت مرتين في افتتاح الدوري في الموسمين الماضيين، والحصول على أول ثلاث نقاط.
ويلعب غدا أيضا الجهراء مع القادسية حامل اللقب في الموسمين الماضيين، وبعد غد العربي مع النصر.
في المباراة الأولى، فبعد ان حقق الكويت فوزا عريضا على النصر برباعية نظيفة في مستهل مشواره، يحل ضيفا على الساحل الوافد الجديد إلى دوري الأضواء والساعي لإثبات وجوده فيه بعد تمكنه من خطف تعادل ثمين من السالمية في الجولة الأولى.
يعوّل مدرب الكويت البرتغالي جوزيه روماو على رأس الحربة المهاجم الخطير البرازيلي كاريكا الذي سجل هدفين في المباراه السابقة، وإنطلاقات مواطنه روجيرو ووليد علي، وتعتبر صفوف الأبيض مكتملة وتؤهله لحصد نقاط المباراة كاملة إذا ما واصل السير على نهجه الهجمومي.
في المقابل، ستكون المباراة الأولى لمدرب الساحل الكرواتي كولجانين بعد غيابه عن افتتاح الدوري لتأخر صدور التأشيرة، وإذا ما تمكن من إيجاد التوليفة المتفاهمة من اللاعبين، فأن فريقه سيكون حاضرا بقوة في اللقاء.
وفي المباراة الثانية، سيحاول مدرب كاظمة الجديد-القديم ميلان ماتشالا أن يقود فريقه إلى فوزه الثاني بعد أن تغلب على القادسية في الجولة الأولى 1-0، وكانت الخسارة الأولى للقادسية منذ عشر سنوات في افتتاح الدوري.
ورغم أن كاظمة لم يكن الطرف الأفضل أمام القادسية فإنه عرف طريقه إلى الفوز، ويأمل أن يعيد الكرة مع السالمية معولا على فهد العنزي ونواف الحميدان وفرج لهيب ويوسف ناصر والكيني محمد جمال والبرازيلي ساندرو والحارس العائد من العربي شهاب كنكوني الذي تألق في المباراة الأولى وصد ركلة جزاء لمهاجم القالدسية خلف السلامة، ويغيب عن كاظمة فيصل دشتي الموقوف.
أما السالمية، فكان قريبا من الخروج بالنقاط الثلاث في مباراته مع الساحل، بعد أن بقي متقدما بهدف حتى الوقت القاتل قبل أن يخطف الأخير هدف التعادل، ويتطلع إلى تعويض إهداره نقطتين ثمينتين وتحقيق فوزه الأول رغم أن المهمة لن تكون سهلة.
يعتمد مدرب السالمية البوسني سلافين زياديتش على المدافع المغربي محمد العبو والغاني إيبنزا تيتو والبوسني الكسندر آندنتش وناصر العثمان ومشعل حميد ومشاري العازمي.
ويشد القادسية الرحال إلى الجهراء لمواجهة فريقها الصاعد حديثا إلى دوري الأضواء في مباراة لن تكون سهلة للفريقين لأنها بمثابة تعويض لهما بعد خسارتهما في المباراة الأولى، الجهراء أمام العربي 0-2، والقادسية من كاظمة .
وستكون المبارة فرصة جيدة للجهراء لتقديم مستوى أفضل، وسيحاول مدربه البرازيلي جينيتس دي سيلفا رفع الروح المعنوية للاعبيه وتعويض اللعب بدون محترفين ووضع إستراتيجية للحد من خطورة مهاجمي القادسية الذين لازمهم سوء الحظ أمام كاظمة.
من جانبه، يحاول مدرب القادسية محمد إبراهيم تعويض الخسارة أيضا وبث الحماس في نفوس لاعبيه بعد تلقيهم الهزيمه الثانية في الموسم، الأولى في الكأس السوبر أمام الكويت 1-3.
يضم القادسية قوة هجومية ضاربة نواتها بدر المطوع والسوريان فراس الخطيب وجهاد الحسين وخلف السلامة وحمد العنزي وسعود المجمد وأحمد عجب.
ويسعى العربي إلى فوز ثان بعد الأول على الجهراء لتعزيز إنطلاقته طامعا في المنافسة على اللقب الغائب عنه منذ عام 2002، محاولا الإستفادة من الحالة المعنوية السيئة للاعبي النصر إثر السقوط المريع على يد الكويت، كما أن المباراة ستكون المواجهة الأولى لمدرب العربي الجديد البرازيلي مارسيلو كابو أمام فريقه السابق النصر الذي أشرف على تدريبه في الموسم الماضي.
أما النصر فيدرك مدربه البرازيلي إدجار بيريرا أن لا مفر أمامه سوى إستنهاض همم لاعبيه بعد البداية المتواضعة على غير العادة، حيث سبق للنصر أن فاز على الكويت مرتين في افتتاح الدوري في الموسمين الماضيين، والحصول على أول ثلاث نقاط.