Sanaa
08-27-2010, 04:29 PM
اهتمام كويتي بدخول سوق الاتصالات السورية عن طريق "زين"
أكدت مصادر مطلعة في شركة "زين" أن المجموعة مهتمة بدخول السوق السوري وبرخصة المزايدة للمشغل الثالث للهاتف النقّال، التي أعلنت الحكومة السورية عن طرحها بعد سنوات من التأجيل. مضيفةً بأنها بانتظار اصدار الكراسة الشروط الخاصة بالرخصة للتقدم والحصول عليها. كما ذكرت صحيفة الرأي.
وأعلنت الحكومة السورية هذا الأسبوع أنها ستطرح مزايدة لرخصة لمشغل ثالث للهاتف النقال. وسبق لشركات دولية مثل تركسيل التركية و"زين" الكويتية أن أعربت عن اهتمامها بالعمل في سورية التي يبلغ عدد سكانها 20 مليون نسمة ويوجد بها نحو سبعة ملايين مستخدم للهاتف المحمول.
وأبلغ مصدر بصناعة الاتصالات وكالة "رويترز" أن شركة الاتصالات السعودية قد تكون بين أقوى المنافسين خصوصاً بعد تحسن الروابط بين دمشق والرياض العام الماضي.
وقال المصدر "هناك أيضاً شركات من الصين وقطر والامارات العربية في انتظار السماح بمشغل ثالث".
مضيفاً "تريد الحكومة اظهار أنها يمكنها اصدار رخصة جديدة بطريقة حرفية. الحديث في السوق هو أنهم يبحثون عن مستشار دولي ليقدم المشورة لهم"، ولم يقدم بيان أصدرته سورية موعداً لطرح الرخصة لكنه قال إنه ستكون هناك عملية للتأهيل الأولي.
وقال البيان "وافق مجلس الوزراء على البدء باجراءت ادخال المشغل الثالث للاتصالات النقالة وفق ثلاث مراحل تشمل التأهيل الأولي والتأهيل الفني والاستثماري ومن ثم المزاد المالي"، والمشغلان الحاليان للهاتف المحمول هما "ام.تي.ان" وهي شركة من جنوب افريقيا وسيرتيل المملوكة في معظمها لرجل الأعمال رامي مخلوف.
وتعمل سيرياتل و"ام.تي.ان" في سورية بمقتضى عقدين للبناء والتشغيل ثم نقل الملكية "p.o.t". وقالت الحكومة السورية انها وافقت مبدئياً على مقترح لتحويل العقدين الى رخصتين. وأصدرت الحكومة السورية قانوناً جديداً للاتصالات هذا العام لتأسيس هيئة تنظيمية وادارة شركة الهاتف الثابت المملوكة للدولة على أسس تجارية.
أكدت مصادر مطلعة في شركة "زين" أن المجموعة مهتمة بدخول السوق السوري وبرخصة المزايدة للمشغل الثالث للهاتف النقّال، التي أعلنت الحكومة السورية عن طرحها بعد سنوات من التأجيل. مضيفةً بأنها بانتظار اصدار الكراسة الشروط الخاصة بالرخصة للتقدم والحصول عليها. كما ذكرت صحيفة الرأي.
وأعلنت الحكومة السورية هذا الأسبوع أنها ستطرح مزايدة لرخصة لمشغل ثالث للهاتف النقال. وسبق لشركات دولية مثل تركسيل التركية و"زين" الكويتية أن أعربت عن اهتمامها بالعمل في سورية التي يبلغ عدد سكانها 20 مليون نسمة ويوجد بها نحو سبعة ملايين مستخدم للهاتف المحمول.
وأبلغ مصدر بصناعة الاتصالات وكالة "رويترز" أن شركة الاتصالات السعودية قد تكون بين أقوى المنافسين خصوصاً بعد تحسن الروابط بين دمشق والرياض العام الماضي.
وقال المصدر "هناك أيضاً شركات من الصين وقطر والامارات العربية في انتظار السماح بمشغل ثالث".
مضيفاً "تريد الحكومة اظهار أنها يمكنها اصدار رخصة جديدة بطريقة حرفية. الحديث في السوق هو أنهم يبحثون عن مستشار دولي ليقدم المشورة لهم"، ولم يقدم بيان أصدرته سورية موعداً لطرح الرخصة لكنه قال إنه ستكون هناك عملية للتأهيل الأولي.
وقال البيان "وافق مجلس الوزراء على البدء باجراءت ادخال المشغل الثالث للاتصالات النقالة وفق ثلاث مراحل تشمل التأهيل الأولي والتأهيل الفني والاستثماري ومن ثم المزاد المالي"، والمشغلان الحاليان للهاتف المحمول هما "ام.تي.ان" وهي شركة من جنوب افريقيا وسيرتيل المملوكة في معظمها لرجل الأعمال رامي مخلوف.
وتعمل سيرياتل و"ام.تي.ان" في سورية بمقتضى عقدين للبناء والتشغيل ثم نقل الملكية "p.o.t". وقالت الحكومة السورية انها وافقت مبدئياً على مقترح لتحويل العقدين الى رخصتين. وأصدرت الحكومة السورية قانوناً جديداً للاتصالات هذا العام لتأسيس هيئة تنظيمية وادارة شركة الهاتف الثابت المملوكة للدولة على أسس تجارية.