حنين مغترب
09-01-2010, 12:07 AM
http://news.makcdn.com/image5335580_320_235/340X297.jpg (http://www.mgtrben.com/portal/redirector.php?url=http%3A%2F%2Fnews.makcdn.com%2F image%2F5335580%2F%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2586%2 5D8%25B9%25D8%25A7%25D8%25B3-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%2581%25D8%25A7 %25D8%25AC%25D8%25A6-%25D8%25B3%25D8%25A8%25D8%25A8%25D9%2587-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2583%25D8%25B1 %25D9%258A)
وجد باحثون بريطانيون ان النعاس المفاجئ والمتكرر مرتبط بارتفاع معدل الإصابة بالسكري من النوع الثاني
وإعاقة حرق الغلوكوز في الجسم.
وقال المسؤول الرئيسي عن الدراسة نيل توماس من جامعة بيرمينغهام بإنكلترا
انه لا بد من إجراء مزيد من الأبحاث لتحديد ما اذا كان النعاس المفاجئ يلعب دوراً مسبباً في تطور السكري من
النوع 2 أو ان ثمة عوامل اخرى. واعتمد الباحثون في دراستهم على 19567 شخصاً في منطقة غوانغتشو
الصينية تتراوح أعمارهم بين 50 و93 سنة.
يشار إلى ان النعاس المفاجئ رائج في الصين وهو يحدث لغالبية الأعمار وحتى منذ سن الطفولة، أما في البلدان
الغربية فهذه الظاهرة ليست شائعة وغالباً ما تحصل بسبب التقدم بالسن وتدهور الصحة.
وقال توماس ان الارتباط بين النعاس والسكري سجل بالرغم من ان من ينامون بشكل متكرر يقومون بنشاط جسدي
مرتفع وهو أمر يقلص عادة معدلات السكري.
لذا اعتبر أن هذا الأمر يشير إلى أن العلاقة بين الأمرين قد تكون أقوى ما لم تكن هناك تأثيرات حمائية من النشاط
الجسدي.
وجد باحثون بريطانيون ان النعاس المفاجئ والمتكرر مرتبط بارتفاع معدل الإصابة بالسكري من النوع الثاني
وإعاقة حرق الغلوكوز في الجسم.
وقال المسؤول الرئيسي عن الدراسة نيل توماس من جامعة بيرمينغهام بإنكلترا
انه لا بد من إجراء مزيد من الأبحاث لتحديد ما اذا كان النعاس المفاجئ يلعب دوراً مسبباً في تطور السكري من
النوع 2 أو ان ثمة عوامل اخرى. واعتمد الباحثون في دراستهم على 19567 شخصاً في منطقة غوانغتشو
الصينية تتراوح أعمارهم بين 50 و93 سنة.
يشار إلى ان النعاس المفاجئ رائج في الصين وهو يحدث لغالبية الأعمار وحتى منذ سن الطفولة، أما في البلدان
الغربية فهذه الظاهرة ليست شائعة وغالباً ما تحصل بسبب التقدم بالسن وتدهور الصحة.
وقال توماس ان الارتباط بين النعاس والسكري سجل بالرغم من ان من ينامون بشكل متكرر يقومون بنشاط جسدي
مرتفع وهو أمر يقلص عادة معدلات السكري.
لذا اعتبر أن هذا الأمر يشير إلى أن العلاقة بين الأمرين قد تكون أقوى ما لم تكن هناك تأثيرات حمائية من النشاط
الجسدي.