Sanaa
10-08-2010, 12:30 AM
الجوع مفيد لمعالجة التوتر والاكتئاب !!!!!
أكدت دراسة أمريكية أن الجوع يفيد في محاربة أعراض الاكتئاب والقلق، المصاحبة لحالات التوتر المزمن. وأشارت الدراسة التي قام بها باحثون أمريكيون ،إلى دور هرمون الجوع المعروف بجريلين، في محاربة الأعراض المصاحبة لحالات التوتر المزمن.
وتقول الدراسة ترتفع مستويات هرمون جريلين، المعروف بهرمون الجوع، والذي يزداد إفرازه عند الإحساس بالجوع، في حالات التوتر المزمن، ليقلل من الأعراض المصاحبة للتوتر كالقلق والاكتئاب.وبحسب ما أوضح الباحثون؛ عند انقطاع الفرد عن تناول الطعام، يتم إفراز هرمون جريلين من الجهاز الهضمي، حيث يلعب دوراً في إرسال إشارات إلى الدماغ، تفيد بالإحساس بالجوع.
ملاحظة :
كانت دراسات سابقة ألمحت بأن تثبيت هذا الهرمون قد يساعد على محاربة السمنة، من خلال التقليل من كميات الطعام التي يتناولها الأشخاص، عند إحساسهم بالجوع إلا أن نتائج الدراسة الأخيرة رجحت بأن تثبيط هذا الهرمون، قد ينطوي على مخاطر صحية، ترتبط بالجانب النفسي عند الأشخاص، فقد يؤدي ذلك إلى الاكتئاب والشعور بالقلق.
أكدت دراسة أمريكية أن الجوع يفيد في محاربة أعراض الاكتئاب والقلق، المصاحبة لحالات التوتر المزمن. وأشارت الدراسة التي قام بها باحثون أمريكيون ،إلى دور هرمون الجوع المعروف بجريلين، في محاربة الأعراض المصاحبة لحالات التوتر المزمن.
وتقول الدراسة ترتفع مستويات هرمون جريلين، المعروف بهرمون الجوع، والذي يزداد إفرازه عند الإحساس بالجوع، في حالات التوتر المزمن، ليقلل من الأعراض المصاحبة للتوتر كالقلق والاكتئاب.وبحسب ما أوضح الباحثون؛ عند انقطاع الفرد عن تناول الطعام، يتم إفراز هرمون جريلين من الجهاز الهضمي، حيث يلعب دوراً في إرسال إشارات إلى الدماغ، تفيد بالإحساس بالجوع.
ملاحظة :
كانت دراسات سابقة ألمحت بأن تثبيت هذا الهرمون قد يساعد على محاربة السمنة، من خلال التقليل من كميات الطعام التي يتناولها الأشخاص، عند إحساسهم بالجوع إلا أن نتائج الدراسة الأخيرة رجحت بأن تثبيط هذا الهرمون، قد ينطوي على مخاطر صحية، ترتبط بالجانب النفسي عند الأشخاص، فقد يؤدي ذلك إلى الاكتئاب والشعور بالقلق.