الصقرالحنون
10-14-2010, 07:48 PM
باشرت المؤسسة العامة لتوزيع واستثمار الطاقة الكهربائية والشركات العامة في المحافظات مؤخراً بإعادة تأهيل مداخل الأبنية في المحافظات كافة عبر وضع العدادات والتوصيلات الكهربائية ضمن لوحات فنية محكمة الإغلاق , مما يساعد على الحد من التلاعب بالعدادات وصعوبة الوصول إليها .
وأكد المهندس " عماد خميس " مدير عام المؤسسة بأن هذه الخطوة تساهم في تحسين وتجميل مداخل الأبنية لإظهارها بشكل لائق ومن المتوقع الانتهاء من عملية التأهيل هذه في المحافظات كافة في نهاية عام 2011 , حسب صحيفة البعث .
وتأتي مبادرة المؤسسة هذه لوقف النزيف الحاصل في الشبكة الكهربائية جراء الاستجرار غير المشروع ولقيام الكثيرين بإساءة استخدام واستثمار العدادات حيث يعمد البعض للقيام بممارسات وأساليب مختلفة تهدف إلى التهرب من تسديد الالتزامات المالية المترتبة عليهم لقاء استجرار التيار الكهربائي للاستخدامات المختلفة .
ومن المعروف بأن مشهد العدادات الموضوعة على مداخل الأبنية واحد من حيث العشوائية والفوضى وتداخل الخطوط والكوابل التي تشكل خطراً على المواطنين ولاسيما الأطفال عدا عن تسببها العديد من العواقب والنتائج المؤذية .
ويلعب المستهلك الدور الأكبر في الإساءة للعدادات في الوقت الذي عجزت فيه الشركات الكهربائية في المحافظات عن الإصلاح والصيانة والتأهيل كما هو قائم اليوم وفق البرنامج الذي أعلنت عنه مؤسسة توزيع واستثمار الكهرباء والهدف كما تقول حفظ الطاقة ومنع استجرارها بطرق غير مشروعة وتحسين مظهر الخدمة لاسيما أن انتشار الصورة السلبية هذه تسيء إلى سمعة المؤسسة ويبخس الجهود التي تبذلها كما تقول وتؤكد , حسب الصحيفة .
وأكد المهندس " عماد خميس " مدير عام المؤسسة بأن هذه الخطوة تساهم في تحسين وتجميل مداخل الأبنية لإظهارها بشكل لائق ومن المتوقع الانتهاء من عملية التأهيل هذه في المحافظات كافة في نهاية عام 2011 , حسب صحيفة البعث .
وتأتي مبادرة المؤسسة هذه لوقف النزيف الحاصل في الشبكة الكهربائية جراء الاستجرار غير المشروع ولقيام الكثيرين بإساءة استخدام واستثمار العدادات حيث يعمد البعض للقيام بممارسات وأساليب مختلفة تهدف إلى التهرب من تسديد الالتزامات المالية المترتبة عليهم لقاء استجرار التيار الكهربائي للاستخدامات المختلفة .
ومن المعروف بأن مشهد العدادات الموضوعة على مداخل الأبنية واحد من حيث العشوائية والفوضى وتداخل الخطوط والكوابل التي تشكل خطراً على المواطنين ولاسيما الأطفال عدا عن تسببها العديد من العواقب والنتائج المؤذية .
ويلعب المستهلك الدور الأكبر في الإساءة للعدادات في الوقت الذي عجزت فيه الشركات الكهربائية في المحافظات عن الإصلاح والصيانة والتأهيل كما هو قائم اليوم وفق البرنامج الذي أعلنت عنه مؤسسة توزيع واستثمار الكهرباء والهدف كما تقول حفظ الطاقة ومنع استجرارها بطرق غير مشروعة وتحسين مظهر الخدمة لاسيما أن انتشار الصورة السلبية هذه تسيء إلى سمعة المؤسسة ويبخس الجهود التي تبذلها كما تقول وتؤكد , حسب الصحيفة .