ريماس
12-14-2010, 09:37 AM
http://mgtrben.net/viewimages/56497eb7fb.gif (http://mgtrben.net/download/56497eb7fb.html)
http://www.alwatanonline.com/filer.php?uid=2cd09182bbf033b92d22cd5fbb03cd65&do=thumb&max_dim=444
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية عبد الله الدردري خلال اجتماع مجلس إدارة هيئة تنمية وترويج الصادرات أن الحكومة ماضية في موضوع دعم الصادرات الذي تجسد بإحداث الهيئة التي ستعمل بخطة قابلة للتطبيق على أرض الواقع.
بدورها أكدت وزيرة الاقتصاد والتجارة لمياء عاصي أن دعم الصادرات سيؤدي إلى دعم التنمية الاقتصادية من خلال برامج تنموية لكل سلعة ولكل سوق على حدة بما يتناسب مع القدرة التنافسية لهما بالإضافة إلى القيمة المضافة التي يحققها للاقتصاد السوري.
وتم خلال الاجتماع مناقشة وإقرار خطة تنمية الصادرات للعام 2011 والمتضمنة صرف نسبة من قيمة الشحن للسلع المدرجة ضمن خطة تنمية الصادرات للعام2010 والاستمرار بآلية الدعم التي اتبعت خلال العام الجاري مع إضافة سلع جديدة للحصول على حوافز التصدير ومنها الدواجن والألبان المصنعة والسجاد على أن يتم تقديمها كمبلغ مقطوع من كلفة النقل ما يساهم في تخفيض تكاليف التصدير.
وأكد مدير عام هيئة الصادرات حسام اليوسف أن من شأن تطبيق هذه الخطة زيادة حجم الصادرات السورية وتشجيع المنتجين على التصدير نتيجة تخفيض تكاليف النقل متوقعا أن يزداد حجم الصادرات من نحو 506 مليارات ليرة عام 2009 إلى نحو 600 مليار ليرة عام2010.
بدوره أشار رئيس مجلس إدارة اتحاد المصدرين السوري هاني عزوز إلى أن تطبيق خطة دعم الصادرات بدأت باعتماد دعم خمسة أنواع كمرحلة تجريبية خلال 2011 واعتماد الصناعي المصدر تمهيدا لتعميم هذه التجربة عام 2012 لعدد أكبر من السلع إضافة إلى المصدر المعتمد ما ينعكس على حجم الصادرات السورية وسمعة المصدر والمنتج السوري في الأسواق العالمية مشيرا إلى أن قرار إلغاء رسم الواحد بالألف الذي يفرض على الصادرات السورية لصالح وزارة الإدارة المحلية والاستعاضة عنه برسم واحد بالألف لصالح اتحاد المصدرين من شأنه دعم المصدرين بمجموعة من الخدمات لتحسين بيئة التصدير مثل الترويج والمعارض ونشر ثقافة التصدير وتحسين مواصفات الصادرات السورية.
http://www.alwatanonline.com/filer.php?uid=2cd09182bbf033b92d22cd5fbb03cd65&do=thumb&max_dim=444
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية عبد الله الدردري خلال اجتماع مجلس إدارة هيئة تنمية وترويج الصادرات أن الحكومة ماضية في موضوع دعم الصادرات الذي تجسد بإحداث الهيئة التي ستعمل بخطة قابلة للتطبيق على أرض الواقع.
بدورها أكدت وزيرة الاقتصاد والتجارة لمياء عاصي أن دعم الصادرات سيؤدي إلى دعم التنمية الاقتصادية من خلال برامج تنموية لكل سلعة ولكل سوق على حدة بما يتناسب مع القدرة التنافسية لهما بالإضافة إلى القيمة المضافة التي يحققها للاقتصاد السوري.
وتم خلال الاجتماع مناقشة وإقرار خطة تنمية الصادرات للعام 2011 والمتضمنة صرف نسبة من قيمة الشحن للسلع المدرجة ضمن خطة تنمية الصادرات للعام2010 والاستمرار بآلية الدعم التي اتبعت خلال العام الجاري مع إضافة سلع جديدة للحصول على حوافز التصدير ومنها الدواجن والألبان المصنعة والسجاد على أن يتم تقديمها كمبلغ مقطوع من كلفة النقل ما يساهم في تخفيض تكاليف التصدير.
وأكد مدير عام هيئة الصادرات حسام اليوسف أن من شأن تطبيق هذه الخطة زيادة حجم الصادرات السورية وتشجيع المنتجين على التصدير نتيجة تخفيض تكاليف النقل متوقعا أن يزداد حجم الصادرات من نحو 506 مليارات ليرة عام 2009 إلى نحو 600 مليار ليرة عام2010.
بدوره أشار رئيس مجلس إدارة اتحاد المصدرين السوري هاني عزوز إلى أن تطبيق خطة دعم الصادرات بدأت باعتماد دعم خمسة أنواع كمرحلة تجريبية خلال 2011 واعتماد الصناعي المصدر تمهيدا لتعميم هذه التجربة عام 2012 لعدد أكبر من السلع إضافة إلى المصدر المعتمد ما ينعكس على حجم الصادرات السورية وسمعة المصدر والمنتج السوري في الأسواق العالمية مشيرا إلى أن قرار إلغاء رسم الواحد بالألف الذي يفرض على الصادرات السورية لصالح وزارة الإدارة المحلية والاستعاضة عنه برسم واحد بالألف لصالح اتحاد المصدرين من شأنه دعم المصدرين بمجموعة من الخدمات لتحسين بيئة التصدير مثل الترويج والمعارض ونشر ثقافة التصدير وتحسين مواصفات الصادرات السورية.