سارة
12-22-2010, 12:21 AM
وصفت مجلة "زهرة الخليج" الإماراتية أداء الفنان سلوم حداد أثناء تقديمه حفل جوائز أدونيا "بالجريء"، لافتة إلى أن "كلامه الخارج عن النص كان كالقنبلة لكافة الحضور في القاعة".
وقال الفنان سلوم أثناء ترحيبه بالحضور "عندما يدعى الفنان السوري إلى مصر يذهب مسرعا ملبيا الدعوة بكل حب وأريحية، وعندما ندعو النجوم المصريين لمناسباتنا يستكثرون تلبية الدعوة"، لافتا إلى أن "البعض من هؤلاء الفنانين يعلقون على عدم مجيئهم بالقول "هل من المعقول أن نذهب حتى نصفق للسوريين".
ولفتت المجلة الإماراتية إلى أن "كلام حداد قوبل بالضحك والتصفيق من قبل بعض الفنانين المصريين الذين كانوا ضمن الضيوف ومنهم الفنان محمود حميدة والفنانة سمية الخشاب".
وكانت عدد من الوسائل الإعلامية تناقلت أن الوفد الدبلوماسي المصري، انسحب من الحفل، عقب الكلام الذي قاله النجم السوري، في حين لفتت بعض الوسائل إلى أن أسلوب حداد في تقديم الحفل كان طريفا وبث أجواء من المرح داخل القاعة "المكهربة الأجواء".
وأوضحت المجلة أن "جرأة حداد في الكلام لم تتوقف عند هذا الحد بل طالت أيضا الفنانين السوريين الذين لم يحضروا الحفل، حيث قال عنهم حداد بأنهم رفضوا الدعوة لأنهم لا يستحقون إلا أن يكونوا حتى صغارا.
وسجل الحفل، غياب لافت لعدد من نجوم الدراما السورية كالفنانة أمل عرفة "الفائزة بجائزة أفضل ممثلة" والتي بررت غيابها ببعض الآلام في الرقبة، وزوجها الفنان عبد المنعم عمايري الذي تناقلت بعض المصادر الإعلامية أن سبب غيابه يعود لترشيحه إلى جانب الشاب علاء الدين زيبق (المصاب بمتلازمة داون) لجائزة أفضل ممثل دور مساعد، على اعتبار أنه ليس ممثلا محترفا كالبقية.
كما غاب عن حفل جوائز "أدونيا" التي تعد الأرفع على صعيد إنتاجات الدراما السورية، الفنان وائل رمضان وزوجته الفنانة سلاف فواخرجي الغائبة عن قائمة ترشيحات ادونيا للعام 2010، وكذلك الفنان باسل خياط.
ورصدت سيريانيوز في تحقيق لها عن جوائز أدونيا اعتراضات الفنانين السوريين على الترشيحات والنتائج التي لم تنل رضا البعض منهم.
وفي هذا السياق، نقلت المجلة الإماراتية عن المنسق العام لجائزة "أدونيا" ميس جرجورة قولها إن "إرضاء الجميع غاية لا تدرك أبدا فهناك الكثير ممن لم تعجبهم الترشيحات ولا الجوائز"، منوهة إلى أن "النتائج التي تم إعلانها كانت بناء على اختيارات لجنة التحكيم وهي منتخبة من قبل الوسط الفني".
وكان الممثل السوري بسام كوسا نال جائزة أدونيا كأفضل ممثل عن دوره في مسلسل "وراء الشمس"، في حين ذهبت جائزة أفضل ممثلة دور أول للفنانة أمل عرفة عن دورها في مسلسل "بعد السقوط".
يذكر أن "أدونيا" جائزة تقدير سنوية ولدت فكرتها عام 2004 بمبادرة من جهة خاصة هي "المجموعة المتحدة للنشر والتسويق"
وقال الفنان سلوم أثناء ترحيبه بالحضور "عندما يدعى الفنان السوري إلى مصر يذهب مسرعا ملبيا الدعوة بكل حب وأريحية، وعندما ندعو النجوم المصريين لمناسباتنا يستكثرون تلبية الدعوة"، لافتا إلى أن "البعض من هؤلاء الفنانين يعلقون على عدم مجيئهم بالقول "هل من المعقول أن نذهب حتى نصفق للسوريين".
ولفتت المجلة الإماراتية إلى أن "كلام حداد قوبل بالضحك والتصفيق من قبل بعض الفنانين المصريين الذين كانوا ضمن الضيوف ومنهم الفنان محمود حميدة والفنانة سمية الخشاب".
وكانت عدد من الوسائل الإعلامية تناقلت أن الوفد الدبلوماسي المصري، انسحب من الحفل، عقب الكلام الذي قاله النجم السوري، في حين لفتت بعض الوسائل إلى أن أسلوب حداد في تقديم الحفل كان طريفا وبث أجواء من المرح داخل القاعة "المكهربة الأجواء".
وأوضحت المجلة أن "جرأة حداد في الكلام لم تتوقف عند هذا الحد بل طالت أيضا الفنانين السوريين الذين لم يحضروا الحفل، حيث قال عنهم حداد بأنهم رفضوا الدعوة لأنهم لا يستحقون إلا أن يكونوا حتى صغارا.
وسجل الحفل، غياب لافت لعدد من نجوم الدراما السورية كالفنانة أمل عرفة "الفائزة بجائزة أفضل ممثلة" والتي بررت غيابها ببعض الآلام في الرقبة، وزوجها الفنان عبد المنعم عمايري الذي تناقلت بعض المصادر الإعلامية أن سبب غيابه يعود لترشيحه إلى جانب الشاب علاء الدين زيبق (المصاب بمتلازمة داون) لجائزة أفضل ممثل دور مساعد، على اعتبار أنه ليس ممثلا محترفا كالبقية.
كما غاب عن حفل جوائز "أدونيا" التي تعد الأرفع على صعيد إنتاجات الدراما السورية، الفنان وائل رمضان وزوجته الفنانة سلاف فواخرجي الغائبة عن قائمة ترشيحات ادونيا للعام 2010، وكذلك الفنان باسل خياط.
ورصدت سيريانيوز في تحقيق لها عن جوائز أدونيا اعتراضات الفنانين السوريين على الترشيحات والنتائج التي لم تنل رضا البعض منهم.
وفي هذا السياق، نقلت المجلة الإماراتية عن المنسق العام لجائزة "أدونيا" ميس جرجورة قولها إن "إرضاء الجميع غاية لا تدرك أبدا فهناك الكثير ممن لم تعجبهم الترشيحات ولا الجوائز"، منوهة إلى أن "النتائج التي تم إعلانها كانت بناء على اختيارات لجنة التحكيم وهي منتخبة من قبل الوسط الفني".
وكان الممثل السوري بسام كوسا نال جائزة أدونيا كأفضل ممثل عن دوره في مسلسل "وراء الشمس"، في حين ذهبت جائزة أفضل ممثلة دور أول للفنانة أمل عرفة عن دورها في مسلسل "بعد السقوط".
يذكر أن "أدونيا" جائزة تقدير سنوية ولدت فكرتها عام 2004 بمبادرة من جهة خاصة هي "المجموعة المتحدة للنشر والتسويق"