راتب المصري
04-04-2011, 09:56 PM
http://i.aksalser.com/u110404/585315414.jpg
أغلقت مديرية الاقتصاد والتجارة 122 محلاً تجارياً ومنشأة صناعية وورشة بالإضافة إلى 7 محطات وقود وذلك منذ مطلع العام الحالي في ريف دمشق .
وأشارت المديرية إلى أن الإغلاقات تمت بسبب ارتكاب أصحاب هذه المحلات والمنشآت والمحطات لمخالفات جسيمة أدت إلى أضرار مادية وصحية بالمتعاملين معها .
ولفتت المديرية إلى أن معظم هذه المخالفات تتعلق بوجود جراثيم ممرضة وأصبغة في مواد غذائية وضبط أغذية في الأسواق المحلية غير صالحة للاستهلاك البشري فضلاً عن ضبط حالات عديدة تتعلق بمخالفات عدم الإعلان عن الأسعار أو البيع بأسعار مرتفعة خاصة لمواد السكر والرز واللحوم بأنواعها.
أما بالنسبة لمخالفات محطات الوقود المذكورة فقد بينت المديرية أنها تمت بسبب قيام أصحاب هذه المحطات بالتلاعب بالكيل وخلط البنزين والمازوت بمواد أخرى ما أدى إلى ارتكاب جرم الغش بالمادة وإلحاق الأذى والضرر بمحركات السيارات التي استخدمت هذا النوع من الوقود المغشوش.
يذكر أن مدة الإغلاق تراوحت بين أسبوع وشهر تام وذلك حسب جسامة المخالفة المرتكبة من قبل هذه المحلات والمنشآت والمحطات المذكورة أعلاه وتأثير المخالفة على صحة المستهلك والأسواق في الوقت ذاته.
أغلقت مديرية الاقتصاد والتجارة 122 محلاً تجارياً ومنشأة صناعية وورشة بالإضافة إلى 7 محطات وقود وذلك منذ مطلع العام الحالي في ريف دمشق .
وأشارت المديرية إلى أن الإغلاقات تمت بسبب ارتكاب أصحاب هذه المحلات والمنشآت والمحطات لمخالفات جسيمة أدت إلى أضرار مادية وصحية بالمتعاملين معها .
ولفتت المديرية إلى أن معظم هذه المخالفات تتعلق بوجود جراثيم ممرضة وأصبغة في مواد غذائية وضبط أغذية في الأسواق المحلية غير صالحة للاستهلاك البشري فضلاً عن ضبط حالات عديدة تتعلق بمخالفات عدم الإعلان عن الأسعار أو البيع بأسعار مرتفعة خاصة لمواد السكر والرز واللحوم بأنواعها.
أما بالنسبة لمخالفات محطات الوقود المذكورة فقد بينت المديرية أنها تمت بسبب قيام أصحاب هذه المحطات بالتلاعب بالكيل وخلط البنزين والمازوت بمواد أخرى ما أدى إلى ارتكاب جرم الغش بالمادة وإلحاق الأذى والضرر بمحركات السيارات التي استخدمت هذا النوع من الوقود المغشوش.
يذكر أن مدة الإغلاق تراوحت بين أسبوع وشهر تام وذلك حسب جسامة المخالفة المرتكبة من قبل هذه المحلات والمنشآت والمحطات المذكورة أعلاه وتأثير المخالفة على صحة المستهلك والأسواق في الوقت ذاته.