hussam-86
04-20-2011, 08:14 PM
أكد رئيس المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن أن "السلطات عزلت رئيس قسم الأمن السياسي في بانياس الرائد أمجد عباس تمهيداً للتحقيق معه وإحالته إلى القضاء".
ونقل رئيس المرصد تأكيد أهالي بانياس أن "الرائد ظهر في شريط الفيديو الذي تم بثه في 12 أبريل/ نيسان وظهرت فيه قوات الأمن السورية، وهي تعتدي على أهالي سكان البيضا" المجاورة لبانياس.
واعتبر رئيس المرصد أن إقالة أمجد عباس "خطوة إيجابية على الطريق الصحيح".
وأكد شهود من بانياس أن "السيارات التي أطلقت النار في مدينة بانياس فجر الأحد قبل الماضي، انطلقت من أمام مكتب الرائد رئيس القسم"، حسب المرصد.
كان شاهد عيان ذكر لوكالة الأنباء الفرنسية أن "سبع سيارات تابعة لقوات الأمن وقفت أمام جامع أبو بكر الصديق في بانياس عند موعد صلاة الفجر الأحد وأطلق الموجودون فيها النار على المسجد".
وأضاف أن "خمسة أشخاص أصيبوا بجروح كان أحدهم داخل المسجد وأربعة في محيطه".
وتمكن مطلقو النار من الفرار بعد ذلك "إلا أننا تمكنا من الاستيلاء على سيارتين والتقاط أرقام لوحات السيارات الأخريات" بحسب الشاهد.
وكان مجلس الوزراء قد أقر أمس مرسومين يقضيان بإلغاء قانون الطوارئ ومحكمة أمن الدولة، وأقر قانوناً آخر يقضي بتنظيم التظاهر السلمي.
وجددت وزارة الداخلية السورية مطالبتها للمواطنين بعدم التظاهر تحت أي ظرف
أكد رئيس المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن أن "السلطات عزلت رئيس قسم الأمن السياسي في بانياس الرائد أمجد عباس تمهيداً للتحقيق معه وإحالته إلى القضاء".
ونقل رئيس المرصد تأكيد أهالي بانياس أن "الرائد ظهر في شريط الفيديو الذي تم بثه في 12 أبريل/ نيسان وظهرت فيه قوات الأمن السورية، وهي تعتدي على أهالي سكان البيضا" المجاورة لبانياس.
واعتبر رئيس المرصد أن إقالة أمجد عباس "خطوة إيجابية على الطريق الصحيح".
وأكد شهود من بانياس أن "السيارات التي أطلقت النار في مدينة بانياس فجر الأحد قبل الماضي، انطلقت من أمام مكتب الرائد رئيس القسم"، حسب المرصد.
كان شاهد عيان ذكر لوكالة الأنباء الفرنسية أن "سبع سيارات تابعة لقوات الأمن وقفت أمام جامع أبو بكر الصديق في بانياس عند موعد صلاة الفجر الأحد وأطلق الموجودون فيها النار على المسجد".
وأضاف أن "خمسة أشخاص أصيبوا بجروح كان أحدهم داخل المسجد وأربعة في محيطه".
وتمكن مطلقو النار من الفرار بعد ذلك "إلا أننا تمكنا من الاستيلاء على سيارتين والتقاط أرقام لوحات السيارات الأخريات" بحسب الشاهد.
وكان مجلس الوزراء قد أقر أمس مرسومين يقضيان بإلغاء قانون الطوارئ ومحكمة أمن الدولة، وأقر قانوناً آخر يقضي بتنظيم التظاهر السلمي.
وجددت وزارة الداخلية السورية مطالبتها للمواطنين بعدم التظاهر تحت أي ظرف
المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2011/04/20/146101.html
ونقل رئيس المرصد تأكيد أهالي بانياس أن "الرائد ظهر في شريط الفيديو الذي تم بثه في 12 أبريل/ نيسان وظهرت فيه قوات الأمن السورية، وهي تعتدي على أهالي سكان البيضا" المجاورة لبانياس.
واعتبر رئيس المرصد أن إقالة أمجد عباس "خطوة إيجابية على الطريق الصحيح".
وأكد شهود من بانياس أن "السيارات التي أطلقت النار في مدينة بانياس فجر الأحد قبل الماضي، انطلقت من أمام مكتب الرائد رئيس القسم"، حسب المرصد.
كان شاهد عيان ذكر لوكالة الأنباء الفرنسية أن "سبع سيارات تابعة لقوات الأمن وقفت أمام جامع أبو بكر الصديق في بانياس عند موعد صلاة الفجر الأحد وأطلق الموجودون فيها النار على المسجد".
وأضاف أن "خمسة أشخاص أصيبوا بجروح كان أحدهم داخل المسجد وأربعة في محيطه".
وتمكن مطلقو النار من الفرار بعد ذلك "إلا أننا تمكنا من الاستيلاء على سيارتين والتقاط أرقام لوحات السيارات الأخريات" بحسب الشاهد.
وكان مجلس الوزراء قد أقر أمس مرسومين يقضيان بإلغاء قانون الطوارئ ومحكمة أمن الدولة، وأقر قانوناً آخر يقضي بتنظيم التظاهر السلمي.
وجددت وزارة الداخلية السورية مطالبتها للمواطنين بعدم التظاهر تحت أي ظرف
أكد رئيس المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن أن "السلطات عزلت رئيس قسم الأمن السياسي في بانياس الرائد أمجد عباس تمهيداً للتحقيق معه وإحالته إلى القضاء".
ونقل رئيس المرصد تأكيد أهالي بانياس أن "الرائد ظهر في شريط الفيديو الذي تم بثه في 12 أبريل/ نيسان وظهرت فيه قوات الأمن السورية، وهي تعتدي على أهالي سكان البيضا" المجاورة لبانياس.
واعتبر رئيس المرصد أن إقالة أمجد عباس "خطوة إيجابية على الطريق الصحيح".
وأكد شهود من بانياس أن "السيارات التي أطلقت النار في مدينة بانياس فجر الأحد قبل الماضي، انطلقت من أمام مكتب الرائد رئيس القسم"، حسب المرصد.
كان شاهد عيان ذكر لوكالة الأنباء الفرنسية أن "سبع سيارات تابعة لقوات الأمن وقفت أمام جامع أبو بكر الصديق في بانياس عند موعد صلاة الفجر الأحد وأطلق الموجودون فيها النار على المسجد".
وأضاف أن "خمسة أشخاص أصيبوا بجروح كان أحدهم داخل المسجد وأربعة في محيطه".
وتمكن مطلقو النار من الفرار بعد ذلك "إلا أننا تمكنا من الاستيلاء على سيارتين والتقاط أرقام لوحات السيارات الأخريات" بحسب الشاهد.
وكان مجلس الوزراء قد أقر أمس مرسومين يقضيان بإلغاء قانون الطوارئ ومحكمة أمن الدولة، وأقر قانوناً آخر يقضي بتنظيم التظاهر السلمي.
وجددت وزارة الداخلية السورية مطالبتها للمواطنين بعدم التظاهر تحت أي ظرف
المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2011/04/20/146101.html