المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فواصـــــــــــــــــــــــــــــل عاقلة



ماهرالفيزو
05-26-2011, 04:50 PM
اذا كنـت رجلاً بـ معنـى الكلمـة فـلا تسمـح لفتـاة أن تبكـي...
و إن كنـت تحـب تلـك الفتـاة بصـدق فـلا تدعهـا تغيـب عنـك...
وإذا كنـت تعشقهـا فـلا تسمـح لهـا بالرحيـل......

إذا أحببت يوماً كُن على قَدْرِ المَسؤوليةِ

لِأنَّ العَبثْ بِالمَشَاعِر

أسوأ جَريمة لَا يُعاقِب عليها القَانُون

بَل يُعاقِب عليها [ القَدَرْ ]..

ليس كل الذكور رجالا

والرجال قليل

.................................................. ..........

لا
أريد شيئاً .. فقط أن تجعل من يومك دقيقة تقسمها إلى نصفين : ثلاثون ثانية
تبحث بها عن رقم هاتفي ، و عشرون أخرى لإجراء الاتصال ، و عشر ثواني أسمع
بها صوتك يقول : ألو .. ثم أغلق الخط ! يبقى لك 23 ساعة و 59 دقيقة …
صدقني ، تكفيني تلك الدقيقة ، فـ عشر ثواني أفضل من صفر ثانية ! *

.................................................. ....

ربما أنني سأحب من بعدكـْ .. سأشتاق لغيركـْ .. سأحن لغيركـْ .. سأعشق غيركـْ .. لكِني أقسم برب السماء أني لن أحب أحداً بقدر حبي إليكـْ .. سأجعل حبكـْ في داخلي صامتاً كـي أستمر " بـِمـَوتـيّ من بعدكـْ " و أنا حي !!!!!!!!!!!!!!!!

..................................................

يَا سَمَــ،،ــاء أَمْطِرِيْنِي,,

سَرَابُ الْأُمْنِيَات

خَضَبي وَجَعِي

بِوَشْم يُوْهِم حَقِيْقَتِي

عَطْشَى الْرُّوْح لَا تَرْتَوِي أَلَا خَيَال

تُمَد كُفْوَف تَرْتَقِب عَطَاء الْسَّحَاب

وَمَا كَان.. أَلَا سَرَاب وَجَف الْشِّرْيَان

وَتَقَلَّص نَبِض يَرْسُوا بَيْن أَنْفَاسِي

أَنْفَاس تُحْرِق الْسُطُور بِأَحْرُف تَلْتَهِب

يُرَدِّد صَدَأ فِي عُمْق الْدُّجَى

وَيَرْتد فِي عُمْق الْرُوْح مَعْبَدَا

..................................................

ليس الميت هو من فقد الحياه ودفن تحت التراب
بل من فقد الحب فعاش جسدا بلا روح
ليس من يتكلم عن الحب كمن يتألم من الحب
وليس من يقرأ رسائل الحب كمن يكتبها بدم القلب
وليس من يسأل ويتسائل ويجهل او يتجاهل كل شئ عن الحب
...كمن رضع الحب مع حليب الأم ويتنفس الحب منذ ولدته أمه ويعيش بالحب وللحب كل عمره

.............................................

عنْدَمـآ أحببتكَ ! صآر الحُبْ أجمـِـِل و الكــَـَـونُ أجْمـِـِل
و الـَـَوردُ صآر منَ الَـَورد يخْجـَل !
عنْدَمـآ أحببتُكَ ! صارتْ سفنَ حبـِيْ لِمَوآنـئَ عشْقِكَ ترحـَـَلْ !
و القمِـِـِـرُ صارَ لأحآديثِ الغــَرآم عن سوآنـَـَـآ يتَجآهـِـِلْ !
و قلبــْيَ بسهآمِ غـَرآمـَـكَ مرةَ و مرآتٍ صآرَ يُقْتَلْ !
عندمـآ أحْبَبتكَ ! صرْتُ أجيــدُ طقوسَ العشْقِ بعدَ أنْ كُنتُ أجهـَـَل
و صرتُ بعينيكَ لحبنآ الأبــدي أتوسـَـَلْ !

.................................................. ....

من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف...

سأحكي لكم حكاية حدثت فيما مضى من الزمان :

يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم (عالم دين- محامي- فيزيائي)

وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : (هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها؟ )

فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني

وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت . فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته . ونجا عالم الدين .

وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..

فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟

فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة .. العدالة .. العدالة هي من سينقذني .

ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت .. فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي

وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..

فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟

فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول ...

فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ، فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .

وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة .

من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف...

.................................................. ........................................

ســـارع الى تقبيل حبيبتك

عندما كان عمرك سنة -
...قامت بتغذيتك وتغسيلك.
أنت شكرتها بالبكاء طوال الليل.
...
•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك سنتان -
قامت بتدريبك على المشى.
أنت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك.

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك ثلاث سنوات -
قامت بعمل الوجبات اللذيذة لك .
أنت شكرتها يقذف الطبق على الأرض .

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك أربع سنوات -
قامت بإعطائك قلما لتتعلم الرسم .
أنت شكرتها بتلوين الجدران

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك خمس سنوات -
قامت بإلباسك أحسن الملابس للعيد
أنت شكرتها بتوسيخ الملابس

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك ست سنوات -
قامت على تسجيلك في المدرسة.
أنت شكرتها بالصراخ لا أريد الذهاب.
•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك عشر سنوات -
كانت تنتظر رجوعك من المدرسة لتعانقك.
أنت شكرتها بدخولك الى غرفتك سريعا.

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك خمسة عشر سنة -
كانت تبكي خلال نجاحك .
أنت شكرتها بطلبك هدايا النجاح

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•

عندما كان عمرك عشرون سنة -
كانت تتمنى ذهابك معها إلى الأقارب .
أنت شكرتها بالجلوس مع أصدقائك.

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك خمس وعشرون سنة -
ساعدتك في تكاليف زواجك.
أنت شكرتها بالسكن أبعد ما يمكن عنها أنت وزوجتك.

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك ثلاثون سنة -
قالت لك بعض النصائح حول الأطفال
أنت شكرتها بقولك لا تتدخلين في شؤوننا.

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك خمس وثلاثون سنة -
أتصلت تدعوك للغداء عندها .
أنت شكرتها بقولك أنا مشغول هذه الأيام .

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

عندما كان عمرك أربعون سنة -
أخبرتك أنها مريضه وتحتاج لرعايتك.
أنت شكرتها بقولك عبء الوالدين ينتقل الى الأبناء .

•٠ •٠•●●• •٠•●●•٠•●●•٠• •٠•●●•٠

آنت اليوم ومهما كان عمرك كيف شكرت والدتك

وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها

عندها ستندم..على كل كلمة او فعل اغضبها...ولكن هل سينفع الندم حينها

((اتقوا الله في الأمهات والآباء))

اللهم بـــارك لــــنا فى امهاتنا وابائنا

وبالوالدين احسانا

..................................................