وعندما أهدي حبيبتي أحرفي
أجدها لاتعطي معنى
مثل الذي في وجداني
لأن الذي في وجداني
أكثر بكثير
فأحتار
وتبدأ معاناتي
وتبدأ فصول إعترافاتي
بورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك
لأنها قد تظهر نقاط ضعفي
ولكن بعدها
أحس بالراحة
وأنني وجدتُ ذاتي التائه
فهل ياترى أستطيع إهداء أحرفي
إليكي يا من أحبك القلب
إليكي يا من إحتوتك العيون
إليكي يا من أعيش لأجلها
إليكي يا من طيفك يلاحقني
إليكي يا من أرى صورتك
في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي
إليكي يا من يرتعش كياني
من شدة الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر إسمك
حـبـيـبتـي
هذا أقل ما أستطيع التعبير عنه
لأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة
ولأنك أنت
كل شيئ في حياتي
أحــبــــــــك